تصفح التصنيف

مريم ابراهيم

ثنائية التمكين ..

لم تعد رحلة البحث عن فرصة عمل رحلة عادية لمجرد العثور على عمل ما وفي مجال ما للكثيرين من طالبي فرص العمل، ولاسيما لشريحة الشباب ولمختلف الفئات العمرية ومنها أيضاً حملة الشهادات بما فيها الجامعية أو غيرها من الشهادات الأخرى ، ممن…

مغيبة ..

تحت مسمى عمر الشباب ومن مختلف المناطق والمحافظات، أثبتوا قدرتهم وطموحهم وجدارتهم في إنجاز أعمال بسيطة كانت أم صعبة، عبر تنفيذ العديد من الأنشطة والفعاليات التي أخذت طابع العمل التطوعي كمبادرات متميزة من شأنها أن تحقق هدفاً ما مهما اختلفت…

علامات فارقة

للوهلة الأولى قد يبدو الأمر مستهجناً للغاية ويثير كثيراً من التساؤلات لانطباعات ومشاهد عدة يرصدها كل من يدخل الأسواق بحكم التسوق الذي لم يعد يشكل المتعة لأي مواطن كما قبل ، بل بات عبئاً وهماً يومياً لتلبية متطلبات واحتياجات المعيشة اليومية…

المشهد المنتظر ..

بدت جوهرية للغاية وتعطي جرعة كبيرة من التفاؤل بواقع عمل أفضل، كأرقام ومؤشرات مختلفة الدلائل والمعطيات تلك التي أطلقتها وزارة السياحة حول مجمل أعمالها وخططها في جوانب عمل هذا القطاع الاستثماري المهم، والذي يعد أحد أعمدة الاقتصاد الوطني…

في يومه

مع أنها كانت محور الاهتمام والرعاية المتكاملة الجوانب والأهداف لمرحلة عمرية هي الأساس والجوهر في تكوين الشخصية في المراحل العمرية اللاحقة، وبقدر مايتم بناؤها على أسس سليمة وقيم وثوابت عليا بقدر ماتكون نتائج البناء أقوى ويواجه البنيان أشد…

في معاهد الإصلاح ..

وجدوا أنفسهم فيها مجبرين لا مخيرين، وتحت ألقاب ومسميات عدة لم يختاروها، بل لأسباب وظروف ما دفعتهم لارتكاب أفعال كانت سبباً ليكونوا نزلاء في معاهد الرعاية الاجتماعية، وهم أطفال ومن شرائح عمرية مختلفة لكنهم حرموا الطفولة والحياة الأسرية…

عملي لا إداري ..

لطالما كان موضوع الإرشاد النفسي والاجتماعي في المدارس من المحاور الهامة والأساسية في خطط عمل وتوجهات وزارة التربية كجانب مهم لتطوير العملية التربوية والتعليمية والارتقاء بها، لما لهذا الأمر من دور هام في خدمة الطلاب من جميع الشرائح العمرية…

رأس الكتان

كما كل عام وفي هذه الفترة الزمنية التي يصادف فيها اليوم الوطني للبيئة في الأول من تشرين الثاني تكثف الجهات المعنية بموضوع البيئة، ولاسيما وزارة الإدارة المحلية والبيئة، إقامة العديد من الفعاليات والاحتفاليات، والأنشطة البيئية، والكثير من…

وعود لا أكثر ..

بات أمراً ليس عادياً أو مجرد مشكلة عابرة، بل واقع ومشهد يومي يوثق صعوبة المشكلة وتفاقمها مع ماتطرحه من ألم المعاناة اليومية التي تشغل بال الكثيرين ممن هم على احتكاك يومي بها , مجبرين غير مخيرين ، مع عدم وجود حلول ناجعة تحد من آثار المشكلة…

استثمار تفوق..

أريد منها الاهتمام بالطلاب المتفوقين ورعايتهم، حيث إن التفوق ثروة وكنز هام من كنوز العلم والمعرفة لدوره الهام في بناء وتقدم المجتمعات وتحقيق التطور في مختلف المجالات والصعد، في حال تم استثمار التفوق بالشكل المطلوب ليعطي هذا الاستثمار…
آخر الأخبار
بعد حسم خيارها نحو تعزيز دوره ... هل سيشهد الإنتاج المحلي ثورة حقيقية ..؟  صرف الرواتب الصيفية شهرياً وزيادات مالية تشمل المعلمين في حلب  استجابة لما نشرته"الثورة "  كهرباء سلمية تزور الرهجان  نهج استباقي.. اتجاه كلي نحو  الإنتاج وابتعاد كلي عن الاقتراض الخارجي  الهوية البصرية الجديدة لسوريا .. رمز للانطلاق نحو مستقبل جديد؟ تفعيل مستشفى الأورام في حلب بالتعاون مع تركيا المؤتمر الطبي الدولي لـ"سامز" ينطلق في دمشق غصم تطلق حملة نظافة عامة مبادرة أهلية لحفر بئر لمياه الشرب في معرية بدرعا السيطرة  على حريق ضخم في شارع ابن الرشد بحماة الجفاف يخرج نصف حقول القمح الإكثارية بدرعا من الإنتاج  سوريا نحو الانفتاح والمجد  احتفال الهوية البصرية .. تنظيم رائع وعروض باهرة "مهرجان النصر" ينطلق في الكسوة بمشاركة واسعة.. المولوي: تخفيضات تصل إلى 40 بالمئة "الاقتصاد": قرار استبدال السيارات مزور مجهولون في طرطوس يطلبون من المواطنين إخلاء منازلهم.. والمحافظ يوضح بمشاركة المجتمع الأهلي.. إخماد حريق في قرية الديرون بالشيخ بدر وسط احتفالات جماهيرية واسعة.. إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الشيباني: نرسم ملامحنا بأنفسنا لا بمرايا الآخرين درعا تحتفل .. سماءٌ تشهد.. وأرضٌ تحتفل هذا هو وجه سوريا الجديد هويتنا البصرية عنوان السيادة والكرامة والاستقلال لمستقبل سورية الجديدة