4 أمور تعطيك 30 عاما صحيا إضافيا إلى عمرك

ثورة أون لاين:

وجد الباحثون في ولاية إلينوي الأميركية أن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 70 و80 عاما والذين ما زالوا يمارسون التمارين الرياضية، أصبحوا في الوقت الراهن من الناحية البيولوجية أصغر سنا بنحو 30 عاما، كما جاء في مقال للكاتبة كاميلا كافنديش نشرته صحيفة “تلغراف” البريطانية.

ووفقا لتقرير مدير معهد “الإنصاف في المجال الصحي” بكلية لندن الجامعية مايكل مارموت، فإن الأشخاص الذين يعملون في وظائف غير آمنة، والذين لا يتحكمون في حياتهم، يعانون من مستويات مرتفعة من الكورتيزول، وهو هرمون الإجهاد المرتبط بمرض القلب التاجي.

بالإضافة إلى ذلك، يشير تقريره الجديد إلى عوامل أخرى تنعكس سلبا على متوسط العمر المتوقع، مثل ظروف الإسكان الرديئة، والمداخيل الشهرية المنخفضة، وتلوث الهواء.

وهناك المزيد من العوامل المؤثرة التي يمكن عبر التحكم بها زيادة اكتساب المزيد من السنوات الصحية من العمر:

1- تقليل الوزن
ترتبط السمنة بالعديد من الأمراض المزمنة، بما فيها مرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب.

2- تغلب على الوحدة
نعلم أن الأشخاص يتقدمون في السن بشكل أفضل عندما يكون لديهم روابط اجتماعية قوية. لكن منذ أسبوعين، أشار تقرير صادر عن مكتب الإحصاءات الوطنية إلى أن “رأس المال الاجتماعي” آخذ في الانخفاض بشكل كبير.
اعلان

وتعاني المجتمعات من التفكك، حيث يتفاعل الجيران بشكل أقل مع بعضهم البعض. كما تراجعت نسبة انضمام الأشخاص إلى الأندية والجمعيات وأصبحوا يقضون المزيد من الوقت على شبكة الإنترنت، مما لا يحقق نفس المستوى من التفاعل.

لذلك من المهم بناء شبكات دعم للشخص، مما سينعكس إيجابا على صحته وعمره.

3- وجود هدف

ذكرت الكاتبة أن امتلاك شعور بالهدف يرتبط أيضا بصحة أفضل. فمثلا في اليابان، هناك منظمات تجد عملا بدوام جزئي لكبار السن.

وهناك أشخاص في التسعين من العمر يستخدمون مهارات الخط العربي لكتابة شهادات رسمية للشركات، وينظفون الحدائق، ويعبئون البضائع للشركات المحلية.

فوجود هدف للشخص يشغله وينعكس إيجابيا على صحته، ويعطيه حافزا للحفاظ على صحته من أجل تحقيق هذا الهدف.

4- التمارين الهوائية

حسب أكاديمية الكليات الملكية الطبية، تعتبر التمارين الهوائية “علاجا عجيبا” بسبب خصائصها الوقائية ضد السكتة الدماغية وأمراض القلب وبعض أنواع السرطان وحتى الخرف.

آخر الأخبار
جلسةٌ موسّعةٌ بين الرئيسين الشرع وبوتين لبحث تعزيز التعاون سوريا وروسيا.. شراكةٌ استراتيجيةٌ على أسس السيادة بتقنيات حديثة.. مستشفى الجامعة بحلب يطلق عمليات كيّ القلب الكهربائي بحضور وفد تركي.. جولة على واقع الاستثمار في "الشيخ نجار" بحلب أطباء الطوارئ والعناية المشددة في قلب المأزق الطارئ الصناعات البلاستيكية في حلب تحت ضغط منافسة المستوردة التجربة التركية تبتسم في "دمشق" 110.. رقم الأمل الجديد في منظومة الطوارئ الباحث مضر الأسعد:  نهج الدبلوماسية السورية التوازن في العلاقات 44.2 مليون متابع على مواقع التواصل .. حملة " السويداء منا وفينا" بين الإيجابي والسلبي ملامح العلاقة الجديدة بين سوريا وروسيا لقاء نوعي يجمع وزير الطوارئ وعدد من ذوي الإعاقة لتعزيز التواصل عنف المعلمين.. أثره النفسي على الطلاب وتجارب الأمهات عزيز موسى: زيارة الشرع لروسيا إعادة ضبط للعلاقات المعتصم كيلاني: زيارة الشرع إلى موسكو محطة مفصلية لإعادة تعريف العلاقة السورية- الروسية أيمن عبد العزيز: العلاقات مع روسيا لا تقل أهمية عن العلاقات مع أميركا وأوروبا الشرع وبوتين : علاقاتنا وثيقة وقوية وترتبط بمصالح شعبينا المكتب القنصلي في حلب.. طوابير وساعات من الانتظار بوتين والشرع يؤكدان في موسكو عمق الشراكة السورية الروسية للمقاييس عدالة.. لكن من يضبط الميزان؟