اصدارات

الثورة أون لاين:

الفن السابع

صدر حديثاً وضمن سلسلة “الفن السابع” كتاب (تاريخ الفن السينمائي – القسم الثاني “تطور السينما في بلدان أوروبا وأميركا من ماكس لندر إلى شارلي شابلن”)، تأليف: جورج سادول، ترجمة: بهيج شعبان.
السينما فن جماهيري شعبي قوي، بل لعله أقوى الفنون الحديثة وأعظمها اسئثاراً باهتمام الناس. وهذا الكتاب (تاريخ الفن السينمائي) من أهم الدراسات العالمية في هذا المجال، فهو يلقي أضواء فنية وتاريخية وانتقادية على نشأة هذا الفن وتجاربه.
يلخص هذا الكتاب تجارب عالمٍ فذّ هو جورج سادول (1904 – 1967) الذي واكب فيه السينما العالمية منذ نشأتها في أواخر القرن التاسع عشر حتى عصره، ويبسط القول في جميع المراحل التي مرت فيها السينما بجميع تفاصيلها الفنية والتكنيكية والاقتصادية، من حيث تطور الموضوعات والإخراج والأساليب الفنية واختراع الآلات وتطورها، وكذا يؤرخ هذا الكتاب على نحو جذّاب وشائق جميع التيارات التي أنضجت هذا الفن الجماهيري بعد أن عاشت فيه وتفاعلت معه.
كتاب (تاريخ الفن السينمائي – القسم الثاني “تطور السينما في بلدان أوروبا وأميركا من ماكس لندر إلى شارلي شابلن”)، تأليف: جورج سادول، ترجمة: بهيج شعبان، يقع في 120 صفحة من القطع الكبير، صادر حديثاً عن المؤسسة العامة للسينما 2020

دراسات

كتاب (المؤتمر الثقافي السنوي الثاني… “ثقافة الأطفال في زمن الحرب”)، إعداد وتوثيق: نزيه الخوري، ومحمود عبد الواحد.
المؤتمر الثقافي السوري هو مؤتمر سنوي هدفه جمع كبار الباحثين والمفكرين من أجل بحث أهم قضايا الثقافة السورية والعربية المعاصرة. في المؤتمر الثقافي السابق تمت مناقشة قضايا كثيرة تدور كلها حول إعادة إعمار الإنسان بشكل عام، والآن حان الوقت للتفصيل في هذه القضايا، والحديث عن مختلف الشرائح الاجتماعية التي ستطالها إعادة الإعمار. خُصص المؤتمر هذه السنة لثقافة الأطفال في زمن الحرب، وماذا حل بها وبهم، وكيف لنا أن نعالج الشروخ والتصدعات التي أصابت هذه النفوس الغضة بعدما شاهدوه من بيوت لهم تنهار، وأخوة وأهل وأصدقاء لهم يموتون أو يصابون بعاهات.
كتاب (المؤتمر الثقافي السنوي الثاني… “ثقافة الأطفال في زمن الحرب”)، إعداد وتوثيق: نزيه الخوري، ومحمود عبد الواحد، يقع في 160 صفحة من القطع الكبير، صادر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب 2020.

ابداع

صدر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب ضمن “المشروع الوطني للترجمة” المجموعة القصصية (بكم غرام السعادة)، تأليف: إيرينا أناستاسيادي، ترجمة: زياد الملا، مراجعة: د. فريد الشحف.
إحدى وعشرون قصة تقدمها كاتبة روسية في بيئة غير روسية، (اليونان، باريس، لندن)، تعالج قضايا إنسانية خالدة برؤية معاصرة، تختلف أساليب القص من قصة إلى أخرى، وإن غلب عليها الأسلوب الواقعي.
لعل أهمية المجموعة تكمن في هذا المزج بين الكاتبة روسية الأصل، والمكان متعدد الأجناس، واللغة الروسية، والموضوعات المختلفة التي تقدم لوحات عالمية ذات مسحة يونانية بارزة. عسى الترجمة العربية أن تقدم هذا العمل المتميز بكل غناه المعرفي والفني والجمالي، وهو العمل الأخير للمترجم المتميز، زياد الملا – رحمه الله.
المجموعة القصصية (بكم غرام السعادة)، تأليف: إيرينا أناستاسيادي، ترجمة: زياد الملا، مراجعة: د. فريد الشحف، صادرة حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب 2020

آخر الأخبار
زيارة الرئيس الشرع للبيت الأبيض.. تحوّل المسار السوري وتوازنه إقليمياً ودولياً تصريحات أميركية بعد اجتماع الشرع مع ترامب بعد دقائق من دخول الشرع إلى "البيت الأبيض".. الخزانة الأميركية تصدر قراراً مهماً  مركز للتصوير بالأمواج فوق الصوتية في مركز الأورام بمستشفى اللاذقية الجامعي  الرئيس الشرع يصل "البيت الأبيض" ويبدأ محادثاته بجلسة مغلقة إعادة تأهيل 320 مدرسة في إدلب زيارة الرئيس الشرع لـ"البيت الأبيض".. ماذا تريد واشنطن من لقاء دمشق؟ بعد 116 يوماً على اختطافه.. الدفاع المدني يجدد مطالبته بالإفراج عن حمزة العمارين سوريا تطرق أبواب "التحالف الدولي".. هذه أبرز الانعكاسات على الخرائط السياسية والعسكرية   ثلاث مشاجرات وحالة إغماء.. حصيلة يوم في "كهرباء حمص"..!  30 ألف مستفيد سنوياً من خدمات مركز الإعاقة ومصابي الحرب وفد سويسري – ألماني يضع ملامح تطوير التعليم المهني في دمشق أجندة ترامب الشرق أوسطية.. لماذا زار الشرع واشنطن قبل صفقة بن سلمان الكبرى؟ بسلاح الحجة والعقلانية.. الرئيس الشرع يفرض الحوار من أجل إلغاء قانون "قيصر" خلال أقل من عام.. كيف أوصل الشيباني سوريا إلى مكاتب "البيت الأبيض"؟ "رويترز".. هل باتت الوكالة البريطانية الوسيلة الأخيرة لترويج تنظيم "داعش" في سوريا؟ ماذا تعني الاتفاقية الأمنية الجديدة بين سوريا وإسرائيل؟ لماذا يترقب لبنان نتائج زيارة الرئيس الشرع إلى "البيت الأبيض"؟ "تجارة حلب" تبحث تحديات قطاع المواد الكيماوية للأدوية ومواد التجميل بعد ارتفاع تعرفة الكهرباء.. المنتج المحلي عاجز عن منافسة المستورد