الثورة أون لاين- ميسون مهنا:
هدف الحرب الكونية التي شنت على سورية من قبل الدول الداعمة للإرهاب، إسقاط الدولة السورية وتدمير مؤسساتها…وبعد خوض المعارك العنيفة مع أدوات هذه الحرب والنصر العسكري الذي تحقق بتضحيات وبطولات الجيش العربي السوري، كانت المعارك السياسية للحفاظ على الدولة ومؤسساتها وقرارها الوطني البحت، ويعتبر اجراء الانتخاب لمنصب رئيس الجمهورية العربية السورية المقرر في السادس والعشرين من ايار ٢٠٢١م… تتويجاً لهذه الانتصارات التي تؤكد على قدرة الدولة السورية، وممارستها لاستحقاقاتها الدستورية في أوقاتها المحددة.
وهنا آراء بعض الرياضيين في الاستحقاق الدستوري:
بسام خليل رئيس اتحاد كرة الطاولة:
الانتخابات الرئاسية حق وواجب وطني لكل المواطنين السوريين ليمارسوا حقهم، ونحن كرياضيين سنشارك في الانتخابات من أجل تجسيد تطلعات الرياضيين وتحقيق كل الأهداف التي يصبو إليها الرياضيون، بالإضافة للاهداف السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
هنائي الوز رئيس اتحاد الرياضات الخاصة:
نحن سوريون بامتياز وسنشارك بالانتخابات التي هي رسالة لكل العالم بأن سورية انتصرت.. وهي رسالةمن السوريين الصامدين داخل البلاد لكل العالم.. وهذا الاستحقاق هو دليل على أننا دولة ديمقراطية…حيث يحق لكل مواطن من مختلف الفئات ان يقوم بممارسة حقه الانتخابي واختيار من يحقق اماله وتطلعاته، ونحن الشباب خُلقنا نحب الحياة، ولانخاف من أحد