يستعد الشعب السوري للمشاركة في انتخابات الرئاسة ليؤكد المؤكد.. أننا شعب لا يهزم، وهو من يقرر مصير حاضره ومستقبله، وأكثر إصراراً على تنمية الوطن وتعزيز صموده وترسيخ الأمن والاستقرار،
ممارسة هذا الحق .. يعني أن سورية موجودة ومؤسساتها الديمقراطية العريقة حاضرة وأن الضغوط عليها بأشكال مختلفة لن تنال منها.
على دروب الديمقراطية .. كل مواطن شريك في القرار، وفي تحمل المسؤولية، والانتخاب حق لكل مواطن وواجب عليه وهذا يعني أن يتحلى المواطن الذي يحق له الانتخاب بوعي، يحفزه على أن يدلي بصوته لأن صوته يساوي أماناً واستقراراً ووطناً.
المواطنون السوريون الأوفياء شركاء أكفاء لبناء الوطن والدفاع عنه وتحصينه، وكما نجحت سورية في انتخابات الإدارة المحلية وانتخابات مجلس الشعب ستنجح في استحقاق الرئاسة الدستوري.
عين المجتمع _رويدة سليمان