فاشلون وفاشلون.. فليغيروا
في مثل هذه الأيام من عام 2016 تحررت تدمر من براثن الإرهاب، واستبشرنا خيراً بجرعة الأمل هذه، لاسيما وأن تدمر والبادية كانت تُشكّل ظهيراً قوياً لمركز الإرهاب الذي استوطن الغوطة الشرقية، واتخذ من مدينة دوما مقراً قيادياً خطيراً إلى جوار دمشق.…