تصفح التصنيف

لينا كيلاني

المارد يصحو من جديد

قبل أكثر من عقدين من الزمن أطلقت مؤسسة (ديزني) الترفيهية فيلماً كرتونياً عن قصة (علاء الدين) وفانوسه السحري، وها هي اليوم تحول النسخة ذاتها من الفيلم إلى نسخة حية لتطلقها من جديد في الألفية الثالثة. ذلك الفيلم الشهير الذي احتوت…

مصيدة الآنسة «مومو»

الترفيه لم يعد إضافة في حياتنا المعاصرة، بل أصبح في كل وقت، وبكل السبل، والوسائل الحديثة.. حتى أن أوقاتنا لم تعد تستطع أن تحصِّن نفسها ضده وهو يتسلل إليها دون سابق إخطار.. وكأنه يعرف مسار خطواتنا اليومية، ولهذا فهو يصرُّ على أن…

«لماذا أدب الأطفال؟»

إن التشويق الذي تلتمع به صفحات القصص لا يخفى على أحد دوره كعنصر أساسي ومهم جداً في أدب الأطفال، كما لا يخفى أيضاً أن التشويق جزء من حياة الأطفال، وألعابهم، وتسلياتهم حتى المنزلية منها فكيف يمكن إغفاله في قصصهم المعاصرة؟.. وهو لا يأتي من…

«ممالك صغيرة»

توصف حالات الفصام عند البالغين، كما عند المراهقين بأعراض متشابهة أهمها الابتعاد عن الأسرة، وكذلك الأصدقاء ليعيش المصاب في عالمه الخاص، وقد فقد القدرة على التواصل مع الآخرين، وأصبح أكثر عرضة للفراغ العاطفي، وللتهيؤات، والهلوسات،…

«الرمز.. والبطل المعادل»

لا يخفى على أحد ما للرمز من طاقة سحرية في الفن، والأدب.. تلك الطاقة التي تؤثر في النفس، وتنفذ إلى المشاعر، والعواطف. أما استغلال الرموز القائمة بتوظيفها، أو استجلاب غيرها من الشعوب الأخرى، أو سحبها من أعماق التراث فإن هذا مما يغني…

«أقرب وصول للشهرة..»

لم يعد الوصول إلى الشهرة صعباً في هذا الزمان، في عصر الصورة والخبر.. بل قد أصبح لديه وسائل عديدة توصلك من أقرب طريق إليها (أي الشهرة).. وبسرعة ربما تكون بين ليلة وضحاها.. فالإعلام قد فتح أبوابه واسعاً، وأشرع نوافذه عريضاً لكل…

«ورود الحب لا تكفي»

في زمن الحرب.. يقولون إن ورود الحب لم تعد تكفي.. ولم تعد تحمل معناها كما كانت.. ولعل الباقات التي تجمعها ما عادت هي الأخرى لها تأثيرها ذاته واليد تقدمها ليد تستقبلها.. والهدايا الملتمعة ببريق ألوانها قد خسرت من بهجتها رغم أنها ظلت تحمل…

«ماذا يريد الأطفال من معرض الكتاب؟»

هل سألنا أنفسنا، أو سألنا أطفالنا ماذا يريدون من معارض الكتب العربية التي تتكاثر يوماً بعد يوم، وعاماً بعد عام؟.. ومنذ أيام قليلة انتهى معرض القاهرة الدولي للكتاب لهذا العام وقد حظي بالعناية، والتنظيم، وازدحمت مساحاته الواسعة بأرفف…

«القص بين الواقعي والخيالي»

إذا كنا لا ننكر ما للقص الواقعي من تأثير في رصد الواقع كما لو أنه التوثيق الذي يتجاوز بمصداقيته التاريخ أحياناً فإن أغلب هذه الواقعية الحديثة في الأدب العربي خاصة باتت تأتي من أجواء بيئات قاتمة لا تحمل سوى همّ الواقع المعاش،…

هل يكفي يوم؟

منذ أسابيع قريبة احتفل العالم باليوم العالمي للغة العربية، وأعداد من يتحدثون بها إلى تزايد مستمر في تأكيد على صمودها.. وقد تم تصنيفها في المركز الرابع من بين أكثر اللغات انتشاراً، وفي المركز السادس كلغة رسمية لدى الأمم المتحدة.. ومجامع…
آخر الأخبار
وسط احتفالات جماهيرية واسعة.. إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الشيباني: نرسم ملامحنا بأنفسنا لا بمرايا الآخرين درعا تحتفل .. سماءٌ تشهد.. وأرضٌ تحتفل هذا هو وجه سوريا الجديد هويتنا البصرية عنوان السيادة والكرامة والاستقلال لمستقبل سورية الجديدة الهوية البصرية الجديدة لسورية من ساحة سعد الله الجابري بحلب وزير الإعلام: الهوية البصرية الجديدة تشبه كل السوريين خلال احتفالية إشهار الهوية البصرية الجديدة..  الرئيس الشرع : تعبر عن سوريا الواحدة الموحدة التي لا ت... رئيس اتحاد العمال: استعادة الدور النقابي المحوري محلياً وعربياً ودولياً تطوير البنية التحتية الرقمية بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي تمثال الشهداء..  من ساحة سعد الله إلى جدل المنصّات.. ماذا جرى؟  الفرق النسائية الجوالة .. دور حيوي في رفع الوعي الصحي داخل المخيمات إجراءات لتحسين خدمات المياه والصرف الصحي في بلدة حلا مفاعيل قرار إيقاف استيراد السيارات المستعملة على سوق البيع باللاذقية  الاستثمار في الشركات الناشئة بشروط جاذبة للمستثمر المحلي والدولي  سوريا.. هوية جديدة تعكس قيمها وغناها التاريخي والحضاري الهوية البصرية للدولة.. وجه الوطن الذي نراه ونحسّه  تطبيق "شام كاش" يحذر مستخدميه من الشائعات تأهيل مدرسة "يحيى الغنطاوي" في حي بابا عمرو أهال من جبلة لـ"الثورة": افتتاح المجمع الحكومي عودة مبشرة لشريان الخدمات فتح باب الاكتتاب على مقاسم جديدة في حسياء الصناعية