2018

يعتبر الصيني زهينغ زهي أكبر اللاعبين سناً في بطولة أمم آسيا 2019 وهو من مواليد 20/8/1980 (38 عاماً و8 أشهر و4 أيام)، يليه الفلبيني بول مولديرز من مواليد 16/1/1981 (37 عاماً 11 شهراً و12 يوماً) ، ثم الحارس الأردني عامر شفيع من مواليد…

تختتم اليوم الاثنين منافسات مرحلة الذهاب من دوري سلة السيدات لأندية الدرجة الأولى بالمباراة التي ستجمع الوحدة (بطل الدوري) والثورة (وصيف الموسم الماضي والمتصدر حالياً) في صالة الفيحاء الرئيسية انطلاقاً من الساعة السادسة مساء.…

نودع اليوم عام 2018 الذي كان رياضياً دون الطموح، إذ لا شيء يُذكر فيه إلا طفرات لا ترضي ولا تقنع، والميداليات الكثيرة جداً التي أحصاها الاتحاد الرياضي العام وبلغت 363 ميدالية متنوعة، الأهم والأغلى فيها كانت ميدالية برونزية وحيدة نالها…

اليوم آخر أيام العام ٢٠١٨ نودعه... كما ودعنا الأعوام السابقة... نودعه وقلوبنا مفعمة بالأمل في أن يحمل العام الجديد... الأمان... والسلام... والخير... والسعادة... لجميع أبناء سورية الحبيبة.عمل كبير... وجهود مضنية... بذلت في العام…

حتى الامس القريب كانت جل الاحداث تقبل التحليل والتأويل.. حتى الامس كان لضرب المندل وحصى العرافات سوق مزدهر فيما يخص ما يجري في سورية أو ما يتعلق بها خارجيا.. حتى الامس كان لهم مواقفهم وخططهم تجاه سورية، وكان لهم ألسنتهم الإعلامية،…

لنهاية العام الحالي طعم لا يشبه النهايات السابقة، واحتفالية جديدة مملوءة بالكثير من التفاؤل والفرح، فالأعياد التي كانت تقتصر على القداديس والطقوس الدينية ذهبت وانتهت لتعود البهجة والاحتفال إلى شوارع سورية وساحات مدنها وقراها، ولترتفع…

نَطوي اليوم صفحة عام مضى، ونَفتح غداً أُولى صفحات العام الجديد بالإصرار على العمل والتمسك بالأمل، وإذ أَنتجَ تحالفهما المَشدود إلى العزيمة والثبات على المبدأ ما أثارَ ذهول مُعسكر أعدائنا في سورية، فإن ما أَظهرته سورية، شعبها…

وينتهي العام اليوم، الذي كان ملوّناً بمختلف الألوان، ألواناً زاهية أحياناً، وقاتمة أحياناً أخرى، وما بين بين في بعض الأحيان، لنبدأ غداً عاماً جديداً، وقد أعددنا له جعبة آمالٍ لعلّ الأيام تسعفنا في تحقيقها، أو على الأقل تحقيق…

مع نهاية كل عام وبداية آخر يطل علينا ليس فقط العرافون والمنجمون بتوقعاتهم لجملة طويلة من الأحداث والوقائع المقدر لها أن تقع في غضون اثني عشر شهراً لاحقاً، وإنما يطلع علينا البعض ممن يجيدون سياسة تدوير الزوايا لتوزيع شهادات النجومية…

كأنها ماغادرت أبدا.. كأن الوقت والزمن تحنطا.. كأن الاصدقاء جميعهم هنا, لم يغادروا, جميعهم يجلسون على الشاطئ الرملي يأخذون قسطا من الراحة سرعان ماينفلتون صوب البحر غافلين عما مضى.. لامبالين بما سيأتي..!كلما سارعت باتجاه البحر.. يزداد…