“بيني وبين قارئي”
لي صديق صغير بعمر الورود، يقرأ مؤلفاتي، وهو يتدرج معها بين عام وآخر منذ كتب الأطفال إلى رواية الشباب، وصولاً إلى رواية الكبار.. ويوم أهديته إحدى رواياتي، وكتبت له بضع سطور إهداءٍ، لم يخفِ عني ما حملته له كلماتي من فرحٍ غامرٍ، فكتب لي…