أبحد هوز..نعمة الصلع..!!

 

 

تلقفت خبراً على صفحات الإعلام الغربي (الإسباني) يقول: عزيزي (الأصلع) لم يعد فقدانك للشعر عاملاً سلبياً.. بل هو عامل إيجابي.. وسيكون بإمكان من يمتلكون رؤوساً لامعة وبراقة أن يولدوا طاقة متجددة..
الخبر أفرحني وجعلني أرفع رأسي عالياً كوني من فئة (أصلع) أو أقترب على الأقل منها فأنا ما زلت أمتلك (والملك لله) بعض (الشعرات) التي تترنح نحو السقوط لتفسح المجال أمام مساحة كافية أستطيع من خلالها توليد طاقتي المتجددة لخدمة نفسي ومن حولي في المستقبل.
وبناء عليه يمكنك (إن كنت من هذه الفئة المحظوظة في المستقبل) شحن هاتفك المحمول.. وهذا أمر مهم جداً كون البطارية سريعة النفاد من اتصالات من يريدون الاطمئنان على صحتك المتقلبة وسط تقلبات الطقس والأسعار وسيكون بمقدورك الاستغناء عن الشاحن.
وسيكون بمقدورك أيضاً وبشريحة صغيرة يزرعونها في رأسك البرّاق تحويل أشعة الشمس التي تضرب رأسك خصوصاً في أيام الصيف الحار إلى طاقة.. وفي المستقبل ربما بإمكانك أن تقدم الخدمة لمجتمعك وشخصك في آن معاً من خلال موهبتك المنتظرة التي أخبرنا بقرب حصولها (الإسبان)..
ويمكن أن يؤسس أصحاب الرؤوس من فئة (أصلع) شركة لتوليد الطاقة المتجددة.. فرأس الأصلع كما يقولون هناك في إسبانيا حسب دراستهم ستكون أكثر كفاءة من ألواح الطاقة الشمسية المستخدمة في شبكات التوليد.. فكيف لو تعاونّا جميعاً نحن من فئة (أصلع) يمكننا حينها توليد الطاقة الكهربائية بوفرة لتصل إلى بيوت المواطنين ونستغني بذلك عن كهرباء القطاع العام التي يصيبها التذبذب في الأيام الحارة جداً والباردة جداً.. فالدراسة تقول: وركزوا على العبارة.. (الرأس الأصلع أكثر كفاءة من ألواح الطاقة الشمسية المستخدمة بشبكات توليد الطاقة).. هذا كلامهم في إسبانيا.. وليس كلامي… فقط أنا أقول: أنت أصلع .. فهذا يعني أنك في نعمة كبيرة تنتظرك في المستقبل.. وربما تكون صفة (أصلع) ضمن المواصفات الأشد أهمية لزوج المستقبل بالنسبة للفتاة….!!

منهل ابراهيم
التاريخ: الأحد 25-8-2019
الرقم: 17055

آخر الأخبار
محافظة حلب تبحث تسهيل إجراءات مجموعات الحج والعمرة  جلسةٌ موسّعةٌ بين الرئيسين الشرع وبوتين لبحث تعزيز التعاون سوريا وروسيا.. شراكةٌ استراتيجيةٌ على أسس السيادة بتقنيات حديثة.. مستشفى الجامعة بحلب يطلق عمليات كيّ القلب الكهربائي بحضور وفد تركي.. جولة على واقع الاستثمار في "الشيخ نجار" بحلب أطباء الطوارئ والعناية المشددة في قلب المأزق الطارئ الصناعات البلاستيكية في حلب تحت ضغط منافسة المستوردة التجربة التركية تبتسم في "دمشق" 110.. رقم الأمل الجديد في منظومة الطوارئ الباحث مضر الأسعد:  نهج الدبلوماسية السورية التوازن في العلاقات 44.2 مليون متابع على مواقع التواصل .. حملة " السويداء منا وفينا" بين الإيجابي والسلبي ملامح العلاقة الجديدة بين سوريا وروسيا لقاء نوعي يجمع وزير الطوارئ وعدد من ذوي الإعاقة لتعزيز التواصل عنف المعلمين.. أثره النفسي على الطلاب وتجارب الأمهات عزيز موسى: زيارة الشرع لروسيا إعادة ضبط للعلاقات المعتصم كيلاني: زيارة الشرع إلى موسكو محطة مفصلية لإعادة تعريف العلاقة السورية- الروسية أيمن عبد العزيز: العلاقات مع روسيا لا تقل أهمية عن العلاقات مع أميركا وأوروبا الشرع وبوتين : علاقاتنا وثيقة وقوية وترتبط بمصالح شعبينا المكتب القنصلي في حلب.. طوابير وساعات من الانتظار بوتين والشرع يؤكدان في موسكو عمق الشراكة السورية الروسية