قلة المعروض يرفع اسعار النفط

وكالات – الثورة:
قفزت أسعار النفط اليوم الاثنين في الوقت الذي أدت فيه توترات جيوسياسية في شرق أوروبا والشرق الأوسط إلى زيادة المخاوف بشأن التوقعات الخاصة بإمدادات النفط بينما واصلت أوبك وحلفاؤها مساعيهم لزيادة إنتاجهم.
وحسب رويترز ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 87 سنتا أو 1.0 في المئة إلى 88.76 دولار للبرميل بحلول الساعة 0100 بتوقيت جرينتش منهية تراجعا بلغ 0.6 بالمئة يوم الجمعة.
وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 86 سنتا أو 1.0 في المئة إلى 86.00 دولار للبرميل بعد تراجعها 0.5 في المئة يوم الجمعة.
وارتفع كلا الخامين القياسيين للأسبوع الخامس على التوالي الأسبوع الماضي نحو اثنين في المئة مسجلين أعلى مستوى لهما منذ تشرين الأول 2014. وارتفعت الأسعار أكثر من 10 في المئة حتى الآن هذا العام بسبب المخاوف من قلة المعروض.

آخر الأخبار
تصريحات أميركية بعد اجتماع الشرع مع ترامب بعد دقائق من دخول الشرع إلى "البيت الأبيض".. الخزانة الأميركية تصدر قراراً مهماً  مركز للتصوير بالأمواج فوق الصوتية في مركز الأورام بمستشفى اللاذقية الجامعي  الرئيس الشرع يصل "البيت الأبيض" ويبدأ محادثاته بجلسة مغلقة إعادة تأهيل 320 مدرسة في إدلب زيارة الرئيس الشرع لـ"البيت الأبيض".. ماذا تريد واشنطن من لقاء دمشق؟ بعد 116 يوماً على اختطافه.. الدفاع المدني يجدد مطالبته بالإفراج عن حمزة العمارين سوريا تطرق أبواب "التحالف الدولي".. هذه أبرز الانعكاسات على الخرائط السياسية والعسكرية   ثلاث مشاجرات وحالة إغماء.. حصيلة يوم في "كهرباء حمص"..!  30 ألف مستفيد سنوياً من خدمات مركز الإعاقة ومصابي الحرب وفد سويسري – ألماني يضع ملامح تطوير التعليم المهني في دمشق أجندة ترامب الشرق أوسطية.. لماذا زار الشرع واشنطن قبل صفقة بن سلمان الكبرى؟ بسلاح الحجة والعقلانية.. الرئيس الشرع يفرض الحوار من أجل إلغاء قانون "قيصر" خلال أقل من عام.. كيف أوصل الشيباني سوريا إلى مكاتب "البيت الأبيض"؟ "رويترز".. هل باتت الوكالة البريطانية الوسيلة الأخيرة لترويج تنظيم "داعش" في سوريا؟ ماذا تعني الاتفاقية الأمنية الجديدة بين سوريا وإسرائيل؟ لماذا يترقب لبنان نتائج زيارة الرئيس الشرع إلى "البيت الأبيض"؟ "تجارة حلب" تبحث تحديات قطاع المواد الكيماوية للأدوية ومواد التجميل بعد ارتفاع تعرفة الكهرباء.. المنتج المحلي عاجز عن منافسة المستورد ازدحام السيارات يهدد هوية دمشق القديمة ويقضم ذاكرة المكان