يارا الناطور و”نساء من ورق”

الثورة – درعا – جهاد الزعبي:

نساء لم يكسرهن واقع معجون بالألم والإحباط في ظل تعقيدات الحياة وصمدن متحديات تلك النمطية .

يارا عماد الناطور توقع مجموعتها القصصية “نساء من ورق” الصادرة عن دار الفكر للنشر بدمشق وتقع في 250 صفحة من القطع المتوسط.
وقالت يارا عن روايتها أنها تركز على نساء لم يكسرهن واقع مشبع بالألم والانكسار والإحباط ، كاشفة أن النساء هن اللواتي يعدن تشكيل مجتمعاتهن ويبنين طريقاً أفضل لتحقيق المساواة بين الجنسين، وتمكين الفتيات من أسباب القوة على مدى الأجيال القادمة.
فالكثير من النساء أصبحن نماذج يحتذى بها ، ويكون بعضهن مصدرا للإلهام على مر الأيام .
هذه المجموعة تُلقي الضوء على دور المراة الفعال في النهوض بالمجتمع الذي تعيش فيه ،وتأثيرها فى كل جوانب الحياة.
حيث لا أحد يستطيع أن يهمش إنجازات المرأة على مر الزمان .
ما يميز تلك المجموعة القصصية بأنها شكل من أشكال الرواية الاجتماعية التي تركز على فكرة التغيير الاجتماعي.

آخر الأخبار
إجراء غير مسبوق.. "القرض الحسن" مشروع حكومي لدعم وتمويل زراعة القمح ملتقى سوري أردني لتكنولوجيا المعلومات في دمشق الوزير المصطفى يبحث مع السفير السعودي تطوير التعاون الإعلامي اجتماع سوري أردني لبناني مرتقب في عمّان لبحث الربط الكهربائي القطع الجائر للأشجار.. نزيف بيئي يهدد التوازن الطبيعي سوريا على طريق النمو.. مؤشرات واضحة للتعافي الاقتصادي العلاقات السورية – الصينية.. من حرير القوافل إلى دبلوماسية الإعمار بين الرواية الرسمية والسرديات المضللة.. قراءة في زيارة الوزير الشيباني إلى الصين حملات مستمرة لإزالة البسطات في شوارع حلب وفد روسي تركي سوري في الجنوب.. خطوة نحو استقرار حدودي وسحب الذرائع من تل أبيب مدرسة أبي بكر الرازي بحلب تعود لتصنع المستقبل بلا ترخيص .. ضبط 3 صيدليات مخالفة بالقنيطرة المعارض.. جسر لجذب الاستثمارات الأجنبية ومنصة لترويج المنتج الوطني المضادات الحيوية ومخاطر الاستخدام العشوائي لها انطلاقة جديدة لمرفأ طرطوس.. موانئ دبي العالمية تبدأ التشغيل سوريا والتعافي السياسي.. كيف يرسم الرئيس الشرع ملامح السياسة السورية الجديدة؟ هل تسهم في تحسين الإنتاجية..؟ 75 مليون دولار "قروض حسنة" لدعم مزارعي القمح نقلة تاريخية في التعليم.. التربية الدينية تدخل مضمار المنافسة على المقاعد الجامعية الاقتصاد بين طموحات خارجية وتحديات داخلية كيف يعزز العلاج الوظيفي جودة الحياة؟