استشهاد 3714 طالباً و209 معلمين في غزة والضفة منذ بدء العدوان

الثورة:

أكدت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية استشهاد 3714 طالباً وإصابة 5700 آخرين منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي في قطاع غزة والضفة الغربية.
وقالت الوزارة في بيان لها اليوم إن 209 معلمين وإداريين استُشهدوا وأصيب 619 بجروح في قطاع غزة، وأصيب اثنان بجروح واعتُقل أكثر من 65 في الضفة.
وأوضحت أن عدد الطلبة الذين استُشهدوا في القطاع منذ بداية العدوان وصل إلى 3679 شهيداً و5429 جريحاً فيما استُشهد في الضفة 35 طالباً وأصيب 271 آخرون إضافة إلى اعتقال 82.
وأشارت إلى أن 278 مدرسة حكومية و65 تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” تعرضت للقصف والتخريب في القطاع كما تعرضت 38 مدرسة في الضفة للاقتحام والتخريب.
وأكدت أن الاستهداف الإسرائيلي للمدارس طال 90 بالمئة من الأبنية المدرسية والتربية الحكومية التي تعرضت لأضرار مباشرة وغير مباشرة إضافة إلى أن 29 بالمئة من الأبنية المدرسية باتت غير صالحة لتعرضها لهدم كلي أو أضرار بالغة فيما تم استخدام 133 مدرسة حكومية كمراكز للإيواء في قطاع غزة.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟