لا من الخاصرة
جديدهم قديم، وقديمهم دخل عالم التحنيط من أوسع أبوابه، لا لشيء وإنما لإصرارهم غير المفهوم أو المبرر على التشبث بنظرية البناء على ما سبق، التي أثبتت الأيام والتجارب بالدليل القاطع والبينة الواضحة، أن مضارها وسيئاتها أكبر وأكثر من منافعها…