شؤون ثقافية

افتتاح معرض شهر الكتاب السوري بحلبافتتحت مديرية ثقافة حلب معرض شهر الكتاب السوري الذي ضم ما يقارب 600 كتاب متنوع من كتب الثقافة والأدب ودواوين الشعر, وكتب السياسة وكتب الأطفال وغيرها وذلك في قاعة المكتبة في المركز الثقافي العربي…

بروح المتفحص لشيء ما في صلب أعماقه، تبدو نظرة ميلان كونديرا لفن الرواية.هو هذه المرة، لا يخط رواية تتحمّل روح الفكاهة التي لاحت في كثير من أعماله، إنما يُقدِم على معاينة فنّ امتهنه وأصبح أحد ألمع أسماء ما يطلق عليه فن الرواية الحديثة.وتختلط…

بخلاف ما اعتاد عليه جمهور الثقافة والأدب في حلب من أمسيات شعرية وقصصية استضاف مسرح الفنان عمر حجو في المركز الثقافي العربي في العزيزية بحلب فعاليات الندوة الأدبية التي أقامتها مديرية الثقافة تحت عنوان «الشعرية في المنجز الأدبي قديمه وحديثه»…

منذ أكثر من 15عاما على الأقل لم يطرأ تأهيل للمركز الثقافي في سلمية وذلك بما يخص تأهيل البنية التحتية من ناحية وتأهيل صالة المسرح من ناحية ثانية.سامي طه مدير ثقافي حماة أكد للثورة: إن كل زائر الى صالة المركز الثقافي في سلمية يلاحظ تعطل كثير…

عندما نتحدث عن ثقافة الطفل فنحن نتحدث عن تحديات كبيرة أهمها العولمة لاسيما التكنولوجيا الحديثة التي كان للأطفال النصيب الأكبر للانخراط في ثناياها ما أبعدهم عن تقاليدنا ومفاهيمنا.وهنا يأتي دور الأهل الذي يعكس مدى ثقافتهم ووعيهم فمنهم من جعل…

استمتع 400 طفل وطفلة من أبناء الشهداء والجرحى في يوم عطلتهم الأسبوعية بعرض مسرحي متنوع قدمته فرقة علاء الدين الوافدة من اللاذقية لتشارك ضمن فعاليات مهرجان حمص السياحي الثقافي الأول تناول العرض عدة لوحات فنية ضمن قالب كوميدي هادف تربوي…

إطـــلاق فيلـــــم «حنيــــــن الذاكــــــرة»في عرض افتتاحي خاص يطلق اليوم الفيلم الروائي الطويل «حنين الذاكرة»، في صالة سينما سيتي دمشق، الفيلم سيناريو سامر محمد اسماعيل, إخراج: يزن أنزور، كوثر معراوي، سيمون صفية، علي الماغوط، انتاج:…

وما أجمل هذا الاسم والتسميّة.. وما أجمل العناوين التي نسموبالانتماء لها وتسموبالانتماء إلينا..!ما أجملها! وما أجمل أن نكون «مقاومين» حدّ الشروق الذي نعشق..وحدّ الأرض وتراتيلها التي نُقدّس, حدّ الفخر الذي يعرفنا ونعرفه منذ الأزل..ونختار…

اجتمعن مع بريق النور والإبداع، وحملن رسالة المحبة والسلام إلى العالم جميعه، نساء من بلدي اعتنقن الجمال ليبزغ النور من جديد، بعيدا عن ظلمة الحروب والنزاعات وقسوة الظلم والإرهاب، وعادوا إلى حيث البداية ونهلوا من الحضارة التي لم يستطع جبروت…

انتهت لحظة الوداع، ومرت سنوات تراكمت فيها الأوجاع والأحزان، وانزاح الشعراء جانباً ليكون الشهيد معبوداً بعد الله مرتقياً إلى أعلى السموات، لكن لأن الحياة أقوى من الموت فقد أراد الناس أن يتنفسوها فناً وحلماً وذكرى وعادوا لاستذكار محمد…