«في قضايا الشِّعر..»
ونسألُ من جديد: لماذا الشِّعْرُ؟ الحديثُ عن الشِّعرِ تحتَ أيِّ ظرفٍ زمانيٍ أو مكانيٍّ، يخلقُ جَلَبَة، مُجَادَلَةً، أخْذاً و رَدّاً، وهذا طبيعيٌّ جداً بالرُّجوع إلى الصِّيغة التي تؤطِّرُ الوعيَ وتصدرُ عنهُ الرُّؤى.وسيكونُ طبيعياً جداً…