يـ#الارشيف

الملحق الثقافي-علي حبيب:           كتب الدكتور أحمد داود عن الآثار العربية التي سرقوها ونسبوها لأنفسهم قائلاً : الآثــــار العــربية جعلوهـــا رومـــانيـــة بلادنا مملوءة بالمدن والمسارح قبل ظهور روما بآلاف السنين لكن نسبت للرومان…

الملحق الثقافي- رولا محمد السيد: يحاول الدكتور عادل الفريجات في كتابه «في نقد السَّرد العربي» تقديم صورة بانورامية عن الهواجس المتباينة لمجموعة من الروائيين العرب، وعن طرائقهم المُجتَرحة في تناول موضوعاتهم، وبناء شخصيات رواياتهم، والرؤى…

الملحق الثقافي- هادي دانيال: أريدُ قادحاً لأكتبَ القصيدةَ المُستعصيهْ أريد جثّة طريفة وآهةً أعذَبَ من خرير ساقيه رُكامَ حيّ تلفظ الحياة تَحْتَهُ أنفاسَها هانئةً فهكذا ألتقِطُ الصورةَ تَحْدونِي جماليّتُها لا حُبّ يحدوني ولا كراهِيَهْ…

الملحق الثقافي- حسين صقر: لايختلف اثنان على أن للأعمال الإبداعية أياً كان نوعها تأثيراً كبيراً على السلوك الشخصي والعلاقات الاجتماعية، لكونها تسلط الضوء على مشكلات ومواقف كثيرة تكون في الأغلب مستعصية، وذلك من خلال المحاكات والإسقاط. تلك…

الملحق الثقافي- حوار : خالد عارف حاج عثمان:             الأديبة عفراء علي مخلوف..شاعرة قاصة وروائية استعارت من البحر اتساع المعنى ومن اللغة مجازاتها الغنية ومن التربية رسالتها الإنسانية والأخلاقية ومن المجتمع قيمها وسلوكياتها..وهذا كله…

الملحق الثقافي-أمين الساطي:          مذهولاً من منظر تساقط واجهات الأبنية، وأنا أشاهدها على شاشة التلفزيون، نتيجة للهزة الأرضية التي حدثت مساء اليوم في بيروت، اعترتني الهواجس من كلمات المذيع، وهو يشير إلى خارطة أمامه، موضحاً وقوع لبنان…

الملحق الثقافي- منى حبابة: لم يعد بيتي ركنه من حجر بيتي دوحًا من القصائد ونوبات السهر وخيام أحلامي تهواك في حديث السمر وأنت الليل حين تمطر وحين تعلو كالقمر وحين تهب الشمس على رحيقك المستطر وعيونك القوافي ما أشعلتها من نظر لم يعد…

الملحق الثقافي- رجاء علي: هل دارت كؤوس الطّل في رأسي الجميل حتى صرت كدمية تلهو بثوب الحرير حبيبتي قالها بصوت مرتبك هل شربت من ينابيع الكروم حتى تفجر وجهك سحر وعيناك لؤلؤ في مساحات الليل قمر منير همس أحاطني ليل امتلكني فصرت بين…

الملحق الثقافي- سهير زغبور: متورطة شوارع الورق بأيلول .. وكأنه استحال بحراً .. وقصائدي قوراب تجوب فصولي بتقلبات الريح .. كيف لأمزجة الشوق أن تهب بي متى شاء المساء ؟ أتراني أكثر عبثية من فوضاه ؟ أم إنه لايجدي دمعاً إلا بثقوب عيني ؟ لا…

الملحق الثقافي- رجاء شعبان: أحبّه لهذا الخريف الذي يقف مطلّاً مبتسماً على مشارف الوصول يعلم كم أنا أحبّه وأقدّم له كؤوس ذاتي وهو يأتي إليّ بلذيذ النبيذ وصافي الخمور يملؤها بمشارب اللذّات الخريف الذي يعرف كيف يُظهر أنوثتي المفقودة…