تصفح التصنيف

سعاد زاهر

قنص بحري…!

رفعت الستائر ونهضت سريعاً، أعدت قهوتها على عجل، سكبتها في كوب ورقي حملته بخفة، نزلت الدرج وقلبها يقفز فرحاً وهي ترى موجات متلاحقة بالكاد يتمكن زبدها الأبيض من المكوث ولو لثوان. ما إن اقتربت من الشاطئ حتى بدأت حبات الرمل تتسلل إلى…

قضايا طارئة…!

بين فترة وأخرى، تطفو على السطح قضية بسبب حدث ما، تنشغل بها الكتابات والمقالات إلى أن تتلقف الأيدي قضية جديدة..تنشغل بها... أبرز القضايا الحامية اليوم، كل ماله علاقة بقضايا التمييز العنصري التي ظهرت منذ اندلاع المظاهرات الأميركية إثر مقتل…

ترنح إبداعي..!

لم يتمكن صدى وحيد من أسرنا، الأصوات الإبداعية المتعددة التي عايشناها فيما مضى..لكتاب ومفكرين كثر هي التي أعادت تشكيل آرائنا، انشغالنا بمبدع ما لفترة لايوقعنا أسرى صوته، اذ سرعان ما نتعرف إلى آخر، لنعيش مقارنات وجدل فكري يطول ويقصرحسب…

بذرة ثقافية جديدة

توالت خلال السنوات الأخيرة، انتكاسات ثقافتنا العربية، فقد غرقت في جزر لم تلتق، لا مع ذاتها، ولا فيما بينها، وتلقفنا أثر انقسامها، وعدم تفاعلها فيما بينها. التنافر وعدم الالتقاء، خلق صراعاً أبعد تجديد وتنوير الوعي الفردي وبالتالي…

بذرة ثقافية جديدة

توالت خلال السنوات الأخيرة، انتكاسات ثقافتنا العربية، فقد غرقت في جزر لم تلتق مع ذاتها، ولا فيما بينها، وتلقفنا أثر انقسامها، وعدم تفاعلها فيما بينها.التنافر وعدم الالتقاء، خلق تصارعاً أبعد في تجديد وتنوير الوعي الفردي وبالتالي الجماعي،…

كمامة العيد..!

لم ...لا...؟! كل شيء جنوني ويمكن البدء من مسلسل تلفزيوني، ومن ثم القفز إلى الواقع، على الأقل هذا ما فكرت به لحظتها، وهي تشعر أنها قفزت من مسلسل درامي هاربة من دور كومبارس، أصر عليه مخرج عنيد، لا يمتلك سوى إيقاع بطيء، ويزجنا في حلقات ثلاثين…

مذاقاتنا الدرامية.. حرة..!

باتت تبدو كخلفيات، يمكن التخلص منها، وربما نبدو متشددين حين نؤكد أننا نفتقد القيم الجمالية، وقد نجد مريدين كثر يؤيدون أن لكل عصر قيمه.. وما نعيشه من انحدار.. إنما فلسفة معاصرة..! وما بين الرأيين..تتوه الذائقة...! ولكن ليست أي ذائقة، إنها…

يربكنا فقر التجرية أو غناها!

كأن الباب أوصد على صيغ درامية معينة، نتوه معها في دوائرمغلقة، توحي لنا بعد أن نخرج مغبرين، أن ما عشناه مجرد اهتزازات طفيفة، سكن الكون بعدها، ومن ثم انصرفنا إلى فناء خلفي، نمضي ما تبقى من أوقاتنا معتقدين أن السور لن يفتح أبداً...!أحداث…

معجزة درامية…؟!!

ليست وليدة الآن.. ولا نفهمها بشكلها المثالي، ولا المادي البحت، فالسهل الممتنع الذي نعيشه عبر الدراما يتأتى من كونها مزيج أو خلطة فنية، فكرية، للقيام بمهام، أياً كان نوعها.. تهدف لإيجاد قيمة مضافة، معنى إبداعي !. المقاربات أو…

أقنعونا.. بادعاءاتكم الدرامية..!

ثورة أون لاين- سعاد زاهر متعة الأعمال الفنية حين تخرجك من ذاتك، من مزاجك، وتدخلك إلى تقلباتها الدرامية.. فتترك تساؤلاتك، في مكانك الآني في الحياة.. قد يمكنك مشهد ما، من القفز فرحاً، البكاء حزناً، والأهم أن يحرضك على فعل ما. المشهد المؤثر..…
آخر الأخبار
إعزاز تحيي الذكرى السنوية لاستشهاد القائد عبد القادر الصالح  ولي العهد السعودي في واشنطن.. وترامب يخاطب الرئيس الشرع  أنامل سيدات حلب ترسم قصص النجاح   "تجارة ريف دمشق" تسعى لتعزيز تنافسية قطاع الأدوات الكهربائية آليات تسجيل وشروط قبول محدّثة في امتحانات الشهادة الثانوية العامة  سوريا توقّع مذكرة تفاهم مع "اللجنة الدولية" في لاهاي  إجراء غير مسبوق.. "القرض الحسن" مشروع حكومي لدعم وتمويل زراعة القمح ملتقى سوري أردني لتكنولوجيا المعلومات في دمشق الوزير المصطفى يبحث مع السفير السعودي تطوير التعاون الإعلامي اجتماع سوري أردني لبناني مرتقب في عمّان لبحث الربط الكهربائي القطع الجائر للأشجار.. نزيف بيئي يهدد التوازن الطبيعي سوريا على طريق النمو.. مؤشرات واضحة للتعافي الاقتصادي العلاقات السورية – الصينية.. من حرير القوافل إلى دبلوماسية الإعمار بين الرواية الرسمية والسرديات المضللة.. قراءة في زيارة الوزير الشيباني إلى الصين حملات مستمرة لإزالة البسطات في شوارع حلب وفد روسي تركي سوري في الجنوب.. خطوة نحو استقرار حدودي وسحب الذرائع من تل أبيب مدرسة أبي بكر الرازي بحلب تعود لتصنع المستقبل بلا ترخيص .. ضبط 3 صيدليات مخالفة بالقنيطرة المعارض.. جسر لجذب الاستثمارات الأجنبية ومنصة لترويج المنتج الوطني المضادات الحيوية ومخاطر الاستخدام العشوائي لها