تصفح التصنيف

شعبان أحمد

سياحة… ولكن؟!

في كل مرة ومع بداية الصيف تعلن السياحة عن شواطئ مفتوحة للمواطنين.. أمام طمع المستثمرين وأصحاب النفوذ الذين استملكوا الشواطئ وأغلقوها بوجه المواطن..!لا أدري حقاً إذا كانت وزارة السياحة هذه المرة جادة بتطبيق هذا المنهج.. وخاصة أن هناك…

اللعب على «الحبال»…!!

هي حالة من عدم التوازن النفسي والاجتماعي... ربما نشأت من تغلغل المفاهيم الشاذة... أو المجتمع (الهش)... أو حتى التربية....الخنجد شخصاً... ناقداً... حالماً... واضحاً... متوحداً... لا يعجبه العجب، تارة تراه محللاً اجتماعياً وربما يقفز في كثير…

حارقة… «ماحقة»…!!

رفض «أبو عساف» ختيار «الضيعة» أن يستخدم مبيدات الأعشاب وهو لا يزال «رغم سنه الكبير» يحمل المنجل و»القاشوشة» الخشبية كوسيلة لتنظيف أرضه وترتيبها.. على عكس «الموضة» والتي تحولت إلى «عادة» قاتلة لدى معظم مزارعي الساحل السوري باتباع أسلوب رش…

ترحيل الأزمات.. والمسكنات…!!!

المتتبع (الفطن) لأداء معظم مؤسساتنا العامة يدرك دون عناء سوء التخطيط والعمل بفردية مطلقة بعيداً عن روح (الفريق الواحد)... مع نسف كل رموز (المرحلة) السابقة ونكران المشاريع أو الخطط الموضوعة من قبل هذه الإدارة أو تلك... ليبدأ بالتخطيط…

خبز الليرة.. بقدونس الدولار

استوقفتني مقولة أحد الفقراء عند بوابة (الفرن) وهو (متبسمر) بدوره النظامي، يتمتم بصوت عال... نحن من يحمي البلد وسنبقى فلا سبيل لنا ولا مفر... الأرض لنا والليرة ليرتنا... الاقتصاد القوي يقوينا ويزيد صمودنا ضد الحصار الجائر المفروض…

شكّ مشروع.. وتعجب..!!

في الحقيقة شكلت الأزمات المتتالية التي تعرضنا لها شبه إجماع وبوعي اجتماعي قلَّ نظيره إلى أن الحصار الجائر المفروض على سورية كان بمثابة بوابة عبور إلى إطلاق (منظومة) إدارية تفاعلية مع المواطن الذي أثبت قدرته على تحمل المسؤولية والمشاركة…

الحصار.. والجلاء..

الحصار الذي نتعرض له ليس سلاحاً جديداً تستخدمه أميركا وأذنابها في العالم كوسيلة ضغط لتركيع (الممانع) لسياستها بعد أن فشلت كل محاولاتها.صدّرت لنا الإرهاب من كافة دول العالم، وقد تم سحقهم بزنود جيشنا الباسل.. حاولت بالسياسة عن طريق مجلس…

يوميات «شائعة»…؟!

عندما أكدنا ضرورة التعاطي مع الإعلام بإيجابية وتسهيل إيصال المعلومة للصحفي ليتم نشرها، تمت الإشارة إلى نقطة مهمة يبدو أن الكثيرين (أغفلوها) بقصد أو غير قصد... ومفادها: التأكد من صحة ودقة المعلومة قبل نشرها... وهذا ينطبق على الإعلام…

«الذكية»… والعدالة…

لم تخفِ الحكومة ووزارة نفطها همها اليومي حول إيجاد سبل ناجعة لتحقيق عدالة توزيع المشتقات النفطية... وإيصال الدعم إلى مستحقيه وبشكل متساوٍ وعادل... فكانت البطاقة الذكية التي تسجل لوزارة النفط.. والتي أدت حقيقة إلى تخفيف الازدحام والحد من…

الأفق «الضيق»… والضبط…!!

اجتاح هذا المصطلح وتغلغل في زواريب وأزقة وزاراتنا ومؤسساتنا العامة بعد (الإقرار) من قبل الحكومة بضرورة ضبط النفقات وتقتير المصروفات والنثريات التي كانت متاحة وعلى مدى عقود من الزمن...!!من هذا الباب الواسع كان يتسلل (الفساد) حتى عشش وتكاثر…
آخر الأخبار
بعد حسم خيارها نحو تعزيز دوره ... هل سيشهد الإنتاج المحلي ثورة حقيقية ..؟  صرف الرواتب الصيفية شهرياً وزيادات مالية تشمل المعلمين في حلب  استجابة لما نشرته"الثورة "  كهرباء سلمية تزور الرهجان  نهج استباقي.. اتجاه كلي نحو  الإنتاج وابتعاد كلي عن الاقتراض الخارجي  الهوية البصرية الجديدة لسوريا .. رمز للانطلاق نحو مستقبل جديد؟ تفعيل مستشفى الأورام في حلب بالتعاون مع تركيا المؤتمر الطبي الدولي لـ"سامز" ينطلق في دمشق غصم تطلق حملة نظافة عامة مبادرة أهلية لحفر بئر لمياه الشرب في معرية بدرعا السيطرة  على حريق ضخم في شارع ابن الرشد بحماة الجفاف يخرج نصف حقول القمح الإكثارية بدرعا من الإنتاج  سوريا نحو الانفتاح والمجد  احتفال الهوية البصرية .. تنظيم رائع وعروض باهرة "مهرجان النصر" ينطلق في الكسوة بمشاركة واسعة.. المولوي: تخفيضات تصل إلى 40 بالمئة "الاقتصاد": قرار استبدال السيارات مزور مجهولون في طرطوس يطلبون من المواطنين إخلاء منازلهم.. والمحافظ يوضح بمشاركة المجتمع الأهلي.. إخماد حريق في قرية الديرون بالشيخ بدر وسط احتفالات جماهيرية واسعة.. إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الشيباني: نرسم ملامحنا بأنفسنا لا بمرايا الآخرين درعا تحتفل .. سماءٌ تشهد.. وأرضٌ تحتفل هذا هو وجه سوريا الجديد هويتنا البصرية عنوان السيادة والكرامة والاستقلال لمستقبل سورية الجديدة