هذا العيد

الثورة أون لاين – يمن سليمان عباس:

هو اليوم الأول في العيد وكل يوم يمر دون بلاء يكبر هو العيد.. الأم عيد والأب عيد والإخوة عيد وكل ما في الكون من جمال عيد يزيد العيد بهاء ورونقاً.
أن تزهر يداك بفعل خير لمحتاج فعل عطاء بلا حدود لأنك تفتح شرايين الأمل في النفوس.. أن تمضي رحلة عملك وتؤوب إلى حياتك دون أن تكون قد ظلمت أحداً فهذا العيد.
أن تكون مسؤولاً يعرف كيف يحنو على الجميع يبلسم الجراح فهذا العيد.
وأن تمضي تزرع الأمل فعلاً وقولاً في صحراء الزمن ليخضل اليوم وتزهر الساعات فهذا في موكب الخير أرقى ما يكون.
أن تخلص لوطنك فهذا النبل والفداء لأنك تقاوم مغريات الفساد.
أيها الأحبة كل عام وجيشنا وشعبنا وقائدنا ووطننا بألف خير.. العيد أن نبدأ اليوم العمل أن ينمو الزرع ويستمر ليكون الحصاد وفيراً.

لكل أم وكل أسرة وكل من في هذا الوطن أنتم صناع العيد.

آخر الأخبار
قوة الاقتصاد تبدأ من المنزل.. المشاريع الأسرية محرك جديد للتنمية انضمام سوريا للتحالف الدولي.. فرض معادلة جديدة ونهاية لذرائع "قسد" في ألمانيا.. محاكمة خمسة متهمين من سوريا بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وزارة الداخلية السورية ترفع قيود السفر عن أكثر من 150 ألف شخص استثمار ميناء طرطوس فرصة لتطويره وبوابة ثقة لشركات إعادة الإعمار الأسواق المالية.. فرص متساوية وحوكمة شفافة لتعزيز ثقة المستثمرين مجلس الأمن يناقش الوضع السوري في جلستين مغلقة ومفتوحة تغذية مستمرة منذ 48 ساعة.. أضواء مدينة حلب لم تنطفئ جريدة (الثورة السورية) تلامس شغف الرياضيين بنسخة ورقية منتظرة من يملك الثقل الأكبر في انتخابات اتحاد الكرة ؟ أهلي حلب وحمص الفداء لنصف النهائي مدارس حلب بين الدمار ومحاولات التعافي.. أرقام تكشف حجم التحدي وجوه تتجلى في ختام ورشة "شاماري " اليوم انطلاق حملة "فجر القصير" بريف حمص الجنوبي الإصلاح الاقتصادي بين كفتي العدالة الاجتماعية والاستقرار المعيشي.. "تجارة دمشق" أمام اختبار استعادة حقوق تجار الأدوية فرنسا بين دمشق وبيروت: وساطة لترسيم الحدود ومقترح جديد لباريس إطلاق أول مشروع لتدوير الأنقاض في الغوطة الشرقية بين ترامب وابن سلمان.. الرئيس الشرع يحتل الصدارة وبؤرة الاهتمام "غصون" إرثٌ من اللطف لا يتقاعد