براءة نوفل.. فن صناعة «الإكسسوارات»

الثورة :

ترجمت الشابة براءة نوفل شغفها بالإكسسوارات إلى عمل دؤوب ليكون بالنسبة إليها مشروعها المنزلي متناهي الصغر الذي أقدمت عليه بحماس.
وفي تصريح إعلامي أشارت إلى كيفية انطلاقتها بالعمل منذ أربع سنوات تقريباً، لتصنيع إكسسوارات خاصة بها لتكون بمثابة تجربة أولى، وتطورت الحالة حتى باتت تصنع إكسسوارات لصديقاتها وجيرانها فلاقت التشجيع ما جعلها تنطلق للعمل في مشروعها بمدينة شهبا بالسويداء.
صنعت إكسسواراتها بأدوات بسيطة معتمدة على ذائقتها الفنية ومهارتها في العمل، وتسعى دائماً لتطوير منتجاتها لافتة إلى أنها تسوق أعمالها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والمشاركة في معارض بالسويداء ودمشق إضافة للبيع المباشر بما يلبي مختلف الأذواق.. وتطمح خلال الفترة القادمة إلى التوجه للأعمال التراثية المرتبطة بذاكرة الأجداد.

آخر الأخبار
المركزي يصدر دليل القوانين والأنظمة النافذة للربع الثالث 2024 تحديد مواعيد تسجيل المستجدين في التعليم المفتوح على طاولة مجلس "ريف دمشق".. إعفاء أصحاب المهن الفكرية من الرسوم والضرائب "التسليف الشعبي" لمتعامليه: فعّلنا خدمة تسديد الفواتير والرسوم قواتنا المسلحة تواصل تصديها لهجوم إرهابي في ريفي حلب وإدلب وتكبد الإرهابيين خسائر فادحة بالعتاد والأ... تأهيل خمسة آبار في درعا بمشروع الحزام الأخضر "المركزي": تكاليف الاستيراد أبرز مسببات ارتفاع التضخم "أكساد" تناقش سبل التعاون مع تونس 10 مليارات ليرة مبيعات منشأة دواجن القنيطرة خلال 9 أشهر دورة لكوادر المجالس المحلية بطرطوس للارتقاء بعملها تركيب عبارات على الطرق المتقاطعة مع مصارف الري بطرطوس "ميدل ايست منتيور": سياسات واشنطن المتهورة نشرت الدمار في العالم انهيار الخلايا الكهربائية المغذية لبلدات أم المياذن ونصيب والنعيمة بدرعا الوزير قطان: تعاون وتبادل الخبرات مع وزراء المياه إشكاليات وعقد القانون تعيق عمل الشركات.. في حوار التجارة الداخلية بدمشق بمشاركة سورية.. انطلاق فعاليات المؤتمر الوزاري الرابع حول المرأة والأمن والسلم في جامعة الدول العربي... موضوع “تدقيق العقود والتصديق عليها” بين أخذ ورد في مجلس الوزراء.. الدكتور الجلالي: معالجة جذر إشكالي... بري: أحبطنا مفاعيل العدوان الإسرائيلي ونطوي لحظة تاريخية هي الأخطر على لبنان عناوين الصحف العالمية 27/11/2024 قانون يُجيز تعيين الخريجين الجامعيين الأوائل في وزارة التربية (مدرسين أو معلمي صف) دون مسابقة