خاص بنا…!
وخز الأوجاع يتفتح على وقع طبول الفرح، وقد نتقصد الابتعاد عن سماعها، خوفاً من تأنيب الضمير، شيء ما، يبوح في أذننا توقفوا الأوان لم يحن بعد...!
وهل للفرح أوان خاص...؟
كل من تذوق معنى الألم ينخز جلده كأنه وباء لا شفاء منه، يدرك حاجتنا…