صحيفة الثورة عدد المشاركات 10199 0 تعليقات

الثورة- حسين صقر: منذ وقوع كارثة الزلزال ونحن نتحدث عن التضامن والتكافل الاجتماعي، والطيبة والمبادئ القيّمة التي يتميز بها السوريون على امتداد ساحات الوطن الذي أنهكه الإرهاب المدبر والممنهج، وظواهر الطبيعة، لنفاجأ أن أكثر أصحاب مهنة…

الملحق الثقافي- ديب علي حسن :     من بدهيات الحياة أن الكلمة فعل مقاومة، وهي سجل الخلود الذي لا تمحوه عاديات الزمن، قد يقول قائل :الصورة فعل مقاومة........ وهذا صحيح بعض الشيء نسبياً...... الصورة تجميد للحظة من الزمن في إطار ما.......…

الملحق الثقافي:     دعماً للمتضررين من الزلزال، جمع 54 فناناً وفنانة من أهم الأسماء على الساحة التشكيلية السورية أفضل ما لديهم من الأعمال الفنية في صالة زوايا للفن التشكيلي، عبر معرض خيري حمل عنوان «الفن لسورية»، يعود ريعه بالكامل…

الملحق الثقافي:     صدر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب وضمن سلسلة «أدب الخيال العلمي» رواية (لعبة خارج المألوف)، تأليف: علي محمد حمدان. تصميم الغلاف: ميسون سليمان، ونقرأ منها: كلما سمعت صفير صاروخ عابر إلى جهة مجهولة، أو هدير…

الملحق الثقافي- غسان كامل ونوس: ذات يوم، ما يزال مستقرّاً في الذاكرة، منذ ما ينوف على نصف قرن، وصلت لجنة لجمع التبرّعات من أجل السودان (جنوبه؛ ربّما)، إلى ذلك البيت الترابيّ المدخّن، في تلك الحارة المنعزلة عن القرية، التي تكاد لا تفترق…

الملحق الثقافي- خالد حاج عثمان: أعلمت كيف تغدو القلوب في شتى الصدور قلباً واحداً ..تخفق في صدر وحيد.. أو الأرواح في فضاءاتها روحاً واحدةً ؟ أعرفت كيف تصير الدموع في العيون والمآقي دمعةً واحدةً كأنّما المقل جميعها مقلةً واحدةً ؟ أأدركت…

الملحق الثقافي- لينــــــا كيــــــــلاني: الثلج، بل البرد يهبط قاسياً، وإنما بإيقاع هادئ كإيقاع الحياة التي كانت في تلك المدن قبل أن تتزلزل الأرض من تحتها.. لا لم يكن برداً، ولا ثلجاً.. بل قطعاً من نار.. تحرق النفوس لا الأجساد.. ثلج،…

الملحق الثقافي- سعاد زاهر: هذه المرة لم يعقب الكارثة صمت...! بل اختفى الهدوء المتوقع بعد زلزال ضرب سورية بقسوة، لم يخفف وقعها سوى شهود إنسانيين لبوا النداء مباشرة، وانهالت المساعدات المتنوعة لتكتسح مشهد الخراب. كأن الآلام الفردية انصهرت…

الملحق الثقافي- حسين صقر: كلّ التحايا للزنود السمر التي نبشت الأنقاض للبحث عن روح ناجية هنا، أو سماع صوت يستغيث هناك، وكلّ التحايا لكلّ من قطع المسافات من الجنوب والغرب والشرق لإغاثة ذوي الضحايا الذين قضوا ليال في العراء وعانوا البرد…