في عيدنا….شيء ما مفقود!
لم نعد نملك (القصة) بمفردنا، أصبح لكل حكايته، وقد تفلت لتصنع وحدها سياقها المتفرد، متحولة إلى حالة تشاركية لا تنتهي تفاعلاتها، وبالتالي تأثيرها... أثر قد ينتقل إلى الإعلام التقليدي ليبدو كأنه يحتكم إلى تلك القصص، ويستمد بعضاً من تشويقها…