تصفح التصنيف

سعاد زاهر

أداء مؤقت على خشبة باردة..

حين تنتفض وترفع رأسها متمردة.. تحرك فينا نحن عاشقي المسرح بسلوكها ركوناً لن نعتاده ونحن نعارك تلك العروض المتراكمة في أذهاننا، وغالباً تقودنا نحو طرق مغايرة في الحياة... كان وقتاً مختلفاً... ما ان تبدأ خطواتك بالتحرك باتجاه خشبة تزيل…

فيلم بروكلين…حلم الهجرة إليهم…!

بالطبع ستكون الهجرة مثالية، وفيها ستحقق الشابة الايرلندية (إيليش) تؤدي دورها (سيرشا رونان) كل ما تتمناه، بعد انتقالها من بلدة صغيرة في ايرلندا، إلى مقاطعة بروكلين في نيويورك. الفيلم الذي أخرجه جون كرولي وكتبه نيك هورنبي، مقتبس من رواية…

متعة مغلفة ..!

لا يبدو أن الفضائيات تتعارك مع أحد، حتى إنها تمضي بهدوء بعيداً عن أي انتقادات تطالها من أي جهة سواء أكانت إعلامية أم ثقافية...حتى وجود الإنترنت لم يؤثر كما توهمنا، وهاهي تحاول تطويعه لخدمة كل ما يمت بصلة إلى برامجها،…

مطاردة الحياة

ها نحن على وشك أن نفرغ من عام 2020 لن نعيد توصيفه أو تفنيد اللحظات الحزينة ولا ملامسة بعض الإيقاعات المرحة... زمن مضى...ولكنه أكثر الأعوام التي مررنا بها تلقيناً للعبر... ليس فقط بفيروس لعين انطلق وملأ الكون، وبتنا نصارع معه الهواء،…

سقوط إلى الداخل

بينما تتذوق فنجان قهوتها الصباحي في مكان جديد، لم تتوقع يوماً أنها ستقيم فيه، لم تشعر بطعم لها، هل هي حقاً قهوتها المعتادة حملتها إلى الموقد مجدداً، مع بضع حبات من التمر، اشترتها بالأمس وكأنها تشتري قطعة مجوهرات ..يا لهذا الغلاء…

لنبدأ من هنا…!

النتيجة التفكك الجمعي الذي نعيشه، وتخلخل قيم الانتماء بكافة أشكالها، وليس آخرها ركوب الأمواج علها توصلهم إلى مكان يشبه المنى...! قبل سنوات...بدا أن تلك البرامج الغنائية، المواهب، الواقع... وجميعها برامج مستنسخة، مجرد خلطة برامجية منوعة،…

فتنتها يوماً..!

عامة ..هي لا تتمالك أعصابها، وكل ما تعيشه يظهر جلياً على محياها...والحساسية التي ابتليت بها، لم تستطع التخلص منها... كانت لحظة هدوء قاسية، لم تستطع أخذ الأمور بهدوء والابتسام ولو تصنعاً...تمنت لو أن إلى جانبها واد تسقط فيه وتختفي، ولو إلى…

معزوفات التردد…!

لا بأس بكل هذه الفوضى.. هذا الضجيج... ولابد لنا أن نتعايش مع خليط غير مفهوم، من البؤس محتفظين بقناعتنا... مؤمنين .. قد نتجاوزه... ولا بأس أن نجد أنفسنا في كل مناسبة خارج لعبة لم نفهمها يوماً...! للانغماس في هذا كله، أيّ فلسفة…

حتى لا تكون جزيرة لهم…!

في كثير من الأحيان نشبه كيانات حركية قابلة للتشكل بما يتلاءم مع بيئة عالمية تسيطر عليها تكنولوجيا تضخ أفكارها على مدار الساعة، بما يشكل تحدياً للهويات الثقافية المحلية، هذه التحديات تتمثل في طريقة تكيفها مع عالم باتت هوياته…

نسيت أن تفعلها يوماً….!

مع أن الوقت صباحي، إلا أن الجو بدا مغلفاً بضباب وعتمة خفيفة، فتحت النافذة، مدت رأسها خارجاً...لم يكن ينقصها هذا الجو الكئيب، فمزاجها متقلب، وتشعر بحزن شتائي لا تبرير له. كل شيء على ما يرام، مجرد أوجاع بسيطة، حرقة خفيفة في المعدة، استندت…
آخر الأخبار
إعزاز تحيي الذكرى السنوية لاستشهاد القائد عبد القادر الصالح  ولي العهد السعودي في واشنطن.. وترامب يخاطب الرئيس الشرع  أنامل سيدات حلب ترسم قصص النجاح   "تجارة ريف دمشق" تسعى لتعزيز تنافسية قطاع الأدوات الكهربائية آليات تسجيل وشروط قبول محدّثة في امتحانات الشهادة الثانوية العامة  سوريا توقّع مذكرة تفاهم مع "اللجنة الدولية" في لاهاي  إجراء غير مسبوق.. "القرض الحسن" مشروع حكومي لدعم وتمويل زراعة القمح ملتقى سوري أردني لتكنولوجيا المعلومات في دمشق الوزير المصطفى يبحث مع السفير السعودي تطوير التعاون الإعلامي اجتماع سوري أردني لبناني مرتقب في عمّان لبحث الربط الكهربائي القطع الجائر للأشجار.. نزيف بيئي يهدد التوازن الطبيعي سوريا على طريق النمو.. مؤشرات واضحة للتعافي الاقتصادي العلاقات السورية – الصينية.. من حرير القوافل إلى دبلوماسية الإعمار بين الرواية الرسمية والسرديات المضللة.. قراءة في زيارة الوزير الشيباني إلى الصين حملات مستمرة لإزالة البسطات في شوارع حلب وفد روسي تركي سوري في الجنوب.. خطوة نحو استقرار حدودي وسحب الذرائع من تل أبيب مدرسة أبي بكر الرازي بحلب تعود لتصنع المستقبل بلا ترخيص .. ضبط 3 صيدليات مخالفة بالقنيطرة المعارض.. جسر لجذب الاستثمارات الأجنبية ومنصة لترويج المنتج الوطني المضادات الحيوية ومخاطر الاستخدام العشوائي لها