عشر عجاف وآلاف من الخصب..
كأنه كان الأمس ما أقصر الزمن وأمر التجربة التي نعبرها.. ما أعمق الجرح الذي يمتد من خارطة قلبك إلى نبض كل قلب سوري وعربي وإنساني ويبقى ينزف عقداً من الزمن.. ترى في شرايينه.. شرايين الآخر دمك المهدور ظلماً وعدواناً.. ترى ميراث الآباء…