نحرق بالنار لا نلعب بها
لم يكن أمرالعمليات وكلمة السر التي أطلقها الإرهابي نتنياهو لحظة إعلان انكسار حلمه وإرادته،لم تكن جديدة ومفاجئة أبداً، فنحن نعرف أنه عدو تاريخي غدار...عدو وجودي ليس للعرب فقط إنما للانسانية كلها وعلى هذا لايمكن أن يتخلى عن الحقد والإرهاب…