حتى لا تعتمد
لعل أكثر ما نعاني منه في المشهدية الثقافية، تكرار السلوك ذاته مترافقاً مع أحداث اعتيادية من فعاليات وأنشطة فيبدو المشهد ثابتاً لا يتغير فيه سوى الفرد، ولكن حتى هذا التغيّر ضمن الواقع الجامد لا معنى له، فالتكرار قد يتحول إلى قناعة راسخة يرفض…