تحت عباءة “المساعدات الإنسانية”!
تتباكى واشنطن اليوم على ما تسميه "المساعدات الإنسانية" للسوريين، وتستنفر مندوبيها في مجلس الأمن والأمم المتحدة والمؤسسات الدولية لتمرير خططها وأجنداتها القادمة تحت بند "المساعدات" إياها، وهدفها بالطبع هو تمرير السلاح والعتاد…