وفارقَها وليسَ لهُ صديقُ
تولّاها وليسَ لهُ عَدوٌّ وفارقَها وليسَ لهُ صديقُهذا بيتٌ من الشِعر يَهزُّ القارئ هزّاً، بل يصفعُهُ صفعاً؛ على طريقةِ كثيرٍ من أبياتِ المتنبّي التي ترمي بينَ يديكَ فجأةً عُصارَة تجربةٍ حياتيّةٍ عميقة. البيتُ للشاعِرِ والأديبِ ظهير…