(وماذا بعد؟..)
ها قد دخلنا إلى عام جديد، ونحن نتفاءل بقادمٍ أفضل لأيامنا بعد أن مررنا بسنة التهمتها فيروسات كورونا، وهي ما زالت توسع انتشارها على أمل أن تلتهم السنة الجديدة أيضاً.. لكننا نشحن أنفسنا بكل مسببات الطاقة الإيجابية حتى نهزم ذلك الوحش الخفي…