الكاتب
مازن أبوشملة عدد المشاركات 136 0 تعليقات
- عدد المشاركات 136
التراجع أفضل!
قد يبدو القرارالكروي متسرعاً أحياناً، أو ليس متخَذاً وفق رؤية مبنية على أسس من الخبرة ومراعاة مصالح جميع الأطراف، وهنا يأتي دورالمنتقدين ليدلوا بدلوهم ويوجهوا نصائح في قالب من النقد اللاذع أو التهكم، لعلهم يصوبوا القرار،قبل أن يصبح نافذاً،…
القشور فحسب!
تغيب عن العمل الاحترافي الرياضي أبسط المقومات والقواعد،على الرغم من مرور زمن طويل على تطبيق الاحتراف في كرتي القدم والسلة،لنجد أننا مازلنا في مكان يبعد سنوات ضوئية كثيرة عن كوكب الاحتراف،وأننا لم نفقه من الاحتراف غير اسمه فحسب،ولم نلتزم بأي…
الجميع خاسر
لم يكن اتحاد كرة السلة مصيباً بطرح طلب نادي الأهلي استبدال لاعبه الأجنبي، قبل خوض منافسات دور الستة من دوري الرجال، على التصويت من الأندية المنافسة، لأنه يعلم ومتأكد أيضاً أن هذه الأندية سترفض، لتتخلص من منافس عنيد يحظى بشعبية كبيرة، ولديه…
الغائب الأبرز
قد يبدو اتحاد كرة القدم، ولجنة مسابقاته، فخورين بالوصول إلى خط النهاية في دوري المحترفين، وانجاز هذه المسابقة أخيراً،بعد توقفات وتأجيلات لأسباب مختلفة!! لكن المهتمين بالشأن الكروي، ومعهم المتابعون والجماهير،قلقون من الجانب الفني، الذي لم…
دوري بلا روح!
أما وقد أوشك الدوري الكروي الممتازعلى الانتهاء،وقد انتهى -عملياً- بتحديد هوية البطل ووصيفه،والهابطَين إلى الدرجة الأولى،وبقيت مرحلة واحدة،نتعرف في نهايتها،على الترتيب النهائي للفرق، وإن كانت هذه النقطة، لاتقدم ولاتؤخر، فنستطيع القول، ومن…
المنتخب غاية..
لطالما كان المنتخب قِبلة اللاعبين، مع ما يمثله من حالة وطنية تتعلق بالانتماء، وحالة فنية تختزل في طياتها اختيارالأميز والأكثر كفاءة في مختلف المراكز والخطوط ، أو ما هو متعارف في الوسط الرياضي،بأنهم النجوم ذوي الكعوب العالية،الذين لا يشق لهم…
بلا حافز!
نستطيع القول إن الدوري الكروي الممتاز، موسم ٢٠٢٣-٢٠٢٤، بات في حكم المنتهي ، بعد أن ضمن فريق الفتوة احتفاظه باللقب، قبل أربع جولات من النهاية، وتأكد هبوط فريق الحرية إلى الدرجة الأولى، وما بقي من جولات ومباريات، سيكون جزء منها مخصصاً لتحديد…
بين السماء والأرض!
ماذا بعد المباراتين اللتين خاضهما منتخبنا، في التصفيات المزدوجة لمونديال٢٠٢٦، ونهائيات كأس آسيا٢٠٢٧؟! هل علينا الاطمئنان لعمل المدرب الأرجنتيني وكادره المساعد؟ أم علينا أن نكون متوجسين من القادم؟ أم نبقى بين الجنة والنار، وبين القلق…
شيء من الموضوعية!
نتقن العبث بالمجهول واستثمارالفرص للتشفي ممن يخالفوننا الرأي،ننتظرفوزمنتخبنا الكروي،أو تحقيقه ما يشبه الانتصار،لنؤكد صحة توجهاتنا وآرائنا..وقد نكون في المقلب الآخر،نترقب تعثرالمنتخب،لنقول ملء المدى،إن اتحاد اللعبة فاشل،أو غير كفوء للنهوض…