مطار حمص الزراعي

قضى الحريق الذي نشب مؤخراً في ريف حمص الغربي على ٥٠٠ دنم من الأراضي الزراعية الموزعة في شين واوتان والمرانة وقرى أخرى. حتى أنه كاد يصل إلى منازل السكان بسبب قوته وقدرت الخسائر المادية بمبالغ كبيرة، سيتحملها المزارعون الذين يعتمدون على مواسم…

النقل في حمص

ليست المرة الأولى، وربما لن تكون المرة الأخيرة التي نكتب فيها عن واقع وسائل النقل السيء في مدينة حمص، ولا سيما الباصات سواء تلك العائدة لشركة النقل الخاصة " النور" أو للشركة العامة للنقل الداخلي في حمص، فالازدحام هو سيد الموقف، عدا عن تأخر…

رفع عتب…

شاهد سكان المنازل القريبة من دوار مساكن الشرطة في حي عكرمة الجنوبي بحمص سيارة شاحنة تابعة لمجلس مدينة حمص تقوم برش الشارع الموازي للدوار بالمبيدات الحشرية في أول أيام عيد الأضحى المبارك .. واستبشروا خيراً بهذه الخطوة لأنها في وقتها ومحلها…

الامتحان الصعب..

لم يكن امتحان الشهادة الثانوية بمختلف فروعها في السنوات السابقة صعباً على كثير من طلابنا مثل هذه المرة حيث أصبح هاجساً يسبب القلق والتوتر للأهل وأولادهم في الوقت ذاته، ومصدر القلق والمخاوف المرافقة للامتحان والسنة الدراسية بأكملها له أسباب…

والاتصالات أيضاً

اتصلت إحدى السيدات بمقسم حي وادي الذهب بحمص على الرقم ١٠٠ لتسجيل شكوى لأن هاتفها الثابت تعطل وبحاجة لإصلاح، وانتظرت العامل المكلف بإصلاح الأعطال الهاتفية، لكنه لم يأتِ، ولأن السيدة صاحبة الشكوى تقطن لوحدها في المنزل أعادت الاتصال مرة ثانية…

البطالة المقنعة

ثمة ظاهرة لافتة للنظر في أغلب مؤسسات وشركات القطاع العام، وهي وجود عدد كبير من الموظفين الذين لا يعملون، حيث يتم الاعتماد على عدد قليل والبقية يقضون الساعات المخصصة للدوام بالتسلية، وربما النميمة على زملائهم، وإذا كان من ضمن هؤلاء نساء…

مياه وكهرباء

يتلقى مكتب الصحيفة في حمص شكاوى عديدة، وأغلبها من ريف المحافظة وبعض أحياء المدينة، تلخص معاناة المواطنين من عدم وصول مياه الشرب إلى منازلهم، ولاسيما مع حلول فصل الصيف وزيادة معدل استهلاك المياه وضرورتها الماسة للكثير من الاستخدامات، وعند…

حبالهم على غاربهم..

ما زال أصحاب المحال التجارية في مدينة حمص يبيعون المواد الغذائية والحاجات الاستهلاكية، وحتى الخضار والفواكه بأسعار تتفاوت بين محل وآخر، أو بين حي وآخر، تفاوتاً كبيراً ومثيراً للتساؤل...!!، وحين يعترض المواطن على اختلاف الأسعار، يسارعون إلى…

ما هكذا تورد الإبل

تنطبق قصة المثل القائل "ما هكذا تورد الإبل" على مديرية التربية في حمص بدوائرها المختلفة وإدارات المدارس التابعة لها، فالمثل المذكور يشير إلى من لا يؤدي مهمته بدقة وإتقان، ومديرية تربية حمص استيقظت مؤخراً ولاحظت أن الطلاب في مرحلة التعليم…

لن نشتكي إذاً

ذهبت إحدى المواطنات في مدينة حمص إلى نقابة الأطباء لتقدم شكوى بحق طبيب ادعت أنها تعرضت للظلم بسببه، وبعد استقبالها والترحيب بها في مقر النقابة من قبل الموظفة المسؤولة عن تقديم الشكاوى، وتزيل الشكوى المطلوبة، طلبت منها موظفة النقابة دفع "…
آخر الأخبار
مبعوث جديد إلى سوريا.. فهل من دور؟ مقاومة المضادات الحيوية.. استراتيجية لمواجهة تهديد عالمي مشترك استراتيجية "قسد" في تفكيك المجتمعات المحلية ونسف الهوية الوطنية ملتقى التوظيف جسر نحو بناء مستقبل مهني لطالبي العمل خبير بالقانون الدولي: السلطة التشريعية الرافعة الأساس لنهوض الوطن وتعافيه السياحة تستقطب الاستثمارات المحققة للعوائد والمعززة للنمو الاقتصادي عبد المنعم حلبي: استعادة الثقة أهم أولويات البرلمان الجديد قروض حسنة بلا فوائد.. كيف نضمن وصول الدعم للمنتجين؟ مراكز دعم وتوجيه في جامعة حمص لاستقبال المتقدمين للمفاضلة تأهيل بنى تحتية وتطوير خدمات تجارية في "الشيخ نجار الصناعية" "مدينتي".. جامعة حلب تسهّل عملية حجز غرفة في السكن الجامعي "المخترع الصغير".. حيث يولد الإبداع وتصنع العقول مجلس الشعب مسؤولية وطنية لبناء دولة القانون تأهيل جسر "عين البوجمعة" بريف دير الزور سوريا تطلق مشروع تنظيم المهن المالية وفق المعاييرالدولية التأمين الهندسي.. درع الأمان لمشاريع الإعمار والتنمية اختتام زيارة لـ"الجزيرة نت" و"نادي الإعلاميين" إلى صحيفة "الثورة" ما بين السطور في مهب الرايخ واشنطن تقلّص وجودها في العراق وتعيد توجيه بوصلتها نحو سوريا رحلة الاقتصاد الجديد بدأت..ماذا عن الأبواب الاستثمارية المفتوحة؟