هذه المرّة أجمل!
يا سوريّتي في ذكرى الجّلاء تبدين في عيون الحريّة جميلة.. وهذه المرّة أجمل!وقد رنت عيناي إليكِ، فسقطت حروفي كدمعٍ بدعاء الجّلاء الأعظم، ويهدل الحمام على هدبِ عينيكِ يا شآم.. ويستوطن السنونو ويحلّق النّورس بحريّة ويتساءل متى تُطرد غِربان…