بايدن في خمارة ما يسمى ( إعلان لابيد)
هو اللعب بالنار على طاولة السياسة.. عشاء الاتفاق النووي لا يمكن أن ينضج أميركياً دون أن توافق إسرائيل على تذوقه.. ولا يمكن أيضاً أن يبقى بايدن بعيدا عما يجري من انعكاسات بعد قمة طهران، لذلك يدفع بمزيد من النار في المنطقة وخاصة في سورية عله…