تصفح التصنيف

سعاد زاهر

خريطة رمضانية..!

حتى الان.. يبدو انها حافظت على منهجيتها الدرامية كما في كل موسم رمضاني, الخلطة ذاتها, التغيير في بعض البهارات الطارئة, والتي بالإمكان بعثرتها في كل موسم..!تبدو بعض المسلسلات في أجزائها الاولى كاستفتاء غير معلن لاستمرارية بعض الاعمال…

قلائد.. راقصة..!

أن تتمايل والتفاف الحزن يغويك بإقامة جبرية, ستبدو مهزوما أمام قدميك, وستشعر أنها مقيدة, ولن تطاوعك بحراك هزلي.إن أصررت على استنشاق الموسيقا, وزفرها رقصا, كمن يمزج الحصى بالحليب ليتناولها بديلا لنسكافه صباحي, يعيد إليك التوازن بعد ليلة نوم…

إبر مسكنة..!

يصعب التعاطي معه في الأوقات العادية, فكيف أثناء الحروب وتحدياتها الاقتصادية..؟كيف نفهمه ونعينه على التفاعل معنا, ومذاق الخراب لايزال طازجاً, وألمه مبرحاً..؟كيف يمكن إقناعه, وهو عاجز عن تلمس حاجاته, يسمعنا وهو غاطس في عمق الوجع, ماهي الأدوات…

ملتهـــم آنـــي..!

تمتلئ بها وقد تفيض منك, تحاول الهرب ترفض استلابها, تتحايل عليها خوفا من اختراقها الكلي.. فهل تتمكن..!إن كانت متقنة, تطمس الحدود بين الواقع والخيال, تغمرنا دون أن تنذرنا بالتغيير, حينها تمتلكنا لنصبح أسراها المفضلين, شعر شجي, روايات نذعن…

هــز الكتـــف..!

لايفترض ان تصل إلى مرحلة تحاول الامساك بكتفك لإيقاف هزاته المتتالية..!مرة في اليوم مقبولة, وقد لانحتاجها سوى اسبوعيا.. المهم أننا نحتاجها, بين حين وآخر.. الشيء الجميل في هزات الكتفين, أنه يمكن استحدامها دون أن ينتبه أحد, هزة خفيفة…

«سمعت الشمس»

مضت الحلقة الفنية - الطربية بسلاسة على قناة «ام تي في» اللبنانية, في برنامج «مناوجر» الذي استضاف الفنان علي الديك, الحلقة كعادة هذه النوعية من البرامج الترفيهية ذات الطابع الفني الخفيف, تجمع بين جمهور وعدة ضيوف في الوقت ذاته, في حلقته…

حتى الخفيف منها..!

أصبحت تربطنا علاقة خاصة بالأفكار الخفيفة, الطريفة, المشاهد القصيرة.. حتى هذه الخفة نقرأها بملل, وكأن ذهننا لم يعد بمقدوره الاستعانة بأي بعد ثقافي مهما كان سهلاً.سابقا العمق الفكري.. كنا نذهب إليه, في المكتبات, في الأوراق الصفراء العتيقة..…

اتجاه وحيد..!

إن حدثتني من اليمين, لاأتمكن من النظر إليك, عليك أن تغير اتجاهك نحو الشمال قد اتمكن من رفع رأسي نحوك, مضى أكثر من ثلاثة أيام وأنا على هذه الحال, الألم يجعلني أصرخ إن فكرت بالاتجاه يميناً, لذلك ثبت نظري وارتديت قبة عريضة توضع للرقبة في…

خرائــط ورقيــة..!

بعد أن مضى زمن طويل, تكسر نبضي المرتجف وتبعثر همي.. هاهي مخاوفي تتبخر..!نادرا ما يقلقني شيء.. توقفت تساؤلاتي, وبحثي الدائم عن استخلاص معنى وجدوى من أي شيء..!حياتي.. تبدأ وتنتهي.. هذه اللحظة..!هذا لايعني.. انه لايفرحني ضوء الصباح, ويحزنني…

واحد فقط…!

أقول في سري.. لن أرى سوى فيديو وحيد.. إلا أنني أنزلق من مشهد إلى آخر.. في كل مرة تلتهم وقتي, أنتفض فجأة عليها, مقررة ألا أضيع وقتي عليها نهائيا, هي مقاطع.. مدتها قصيرة, أغلبها لايتجاوز الدقائق الثلاث, موجودة على جميع مواقع التواصل…
آخر الأخبار
إعزاز تحيي الذكرى السنوية لاستشهاد القائد عبد القادر الصالح  ولي العهد السعودي في واشنطن.. وترامب يخاطب الرئيس الشرع  أنامل سيدات حلب ترسم قصص النجاح   "تجارة ريف دمشق" تسعى لتعزيز تنافسية قطاع الأدوات الكهربائية آليات تسجيل وشروط قبول محدّثة في امتحانات الشهادة الثانوية العامة  سوريا توقّع مذكرة تفاهم مع "اللجنة الدولية" في لاهاي  إجراء غير مسبوق.. "القرض الحسن" مشروع حكومي لدعم وتمويل زراعة القمح ملتقى سوري أردني لتكنولوجيا المعلومات في دمشق الوزير المصطفى يبحث مع السفير السعودي تطوير التعاون الإعلامي اجتماع سوري أردني لبناني مرتقب في عمّان لبحث الربط الكهربائي القطع الجائر للأشجار.. نزيف بيئي يهدد التوازن الطبيعي سوريا على طريق النمو.. مؤشرات واضحة للتعافي الاقتصادي العلاقات السورية – الصينية.. من حرير القوافل إلى دبلوماسية الإعمار بين الرواية الرسمية والسرديات المضللة.. قراءة في زيارة الوزير الشيباني إلى الصين حملات مستمرة لإزالة البسطات في شوارع حلب وفد روسي تركي سوري في الجنوب.. خطوة نحو استقرار حدودي وسحب الذرائع من تل أبيب مدرسة أبي بكر الرازي بحلب تعود لتصنع المستقبل بلا ترخيص .. ضبط 3 صيدليات مخالفة بالقنيطرة المعارض.. جسر لجذب الاستثمارات الأجنبية ومنصة لترويج المنتج الوطني المضادات الحيوية ومخاطر الاستخدام العشوائي لها