تصفح التصنيف

عامر ياغي

شرف الوثبة

ليس بالاجتماعات وحدها ولا بالشعارات وحدها ولا حتى بالأمنيات وحدها تتحرك مياه البنية الاقتصادية في القطاعين العام والخاص (الراكدة منها وشبه الجافة والمتدفقة) التي تراوح إيقاعها بين المنخفض والمقبول والجيد على أحسن وأبعد تقدير بعكس ما تشتهي…

جرعة أوكسجين

يخطئ كل من يعتقد أن عملية القبض على العصابة التي تمتهن تزوير الأونصات والليرات الذهبية وترويجها وبيعها إلى محلات المجوهرات الدمشقية، جاء بالمصادفة أو بضربة حظ، وإنما نتيجة التوليفة التعاونية التي كانت الحاضرة الأكبر بين الصائغ ونقابته…

رسائل شفهية2

تنوعت الرسائل الصادرة عن لجنة الموارد والطاقة، قاسمها المشترك المال العام، وعنوانها العريض الكهرباء والنفط.. باعتبارهما الأوكسجين الذي يتنفسه اقتصادنا الوطني والدماء التي تجري في عرقه.أول غيث تلك الرسائل جاء على لسان رئيس الحكومة الذي أكد…

تشريعات «دسمة»

في محاولة حكومية جادة لإزالة اللبس والغموض وتلافي الثغرات وأحياناً التعارض بين قانون وآخر والإبهام، جاء التحرك الذي مازال ساري المفعول حتى تاريخه لجهة الاجتماعات والمناقشات والملاحظات التي تسطرها الجهات العامة كل حسب اختصاصه باتجاه توحيد…

اربطوا الأحزمة

القصة ليست قصة رمانة .. وإنما قصة أزلام لم يصلوا بعد في فجعهم وطمعهم وجشعهم إلى مرحلة الاكتفاء الذاتي التي تلي مرحلة ما بعد بعد.. الشبع الحقيقي.. وليس آخر تلك القصص (الدون كشوتية) التي تفننوا بأسلوب الهواة لا المحترفين على حياكة وقولبة وطرح…

ببغائيون

لا تسمع كل ما يقال، ولا تقل كل ما تسمع، وتحديداً الثرثرات المتداولة عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي التي يتفنن أصحابها والعاملون بأمرهم في نسج وحياكة القصص وأفلام (الأكشن) عن عمليات التهريب (الهوليودية) التي تجري وفق توقيتهم القمري…

هنا حلب

لكل وقت آذان، فبعد العملية العسكرية الناجحة التي خلصت وأنقذت حلب وريفها من براثن غول الإرهاب، جاء دور القوى الأمنية لتمشيط وتطهير عاصمة الشمال من رجس المجموعات التكفيرية لتكتمل بعد ذلك حبات عقد بناء وإعادة إعمار الشهباء باتجاهاتها الأربعة…

المعاملة بالمثل3

لم يغب معبر نصيب الحدودي عن المشهد العام الاقتصادي والتجاري والصناعي حتى يعود من جديد، لكن الملفت في هذا الملف هو الثغرات التي بدأت تطفو على سطح عملية قصّ الشريط الحريري لهذا الشريان الحيوي، ما جعل من إزاحة الستار عن المعبر فرحة لم…

لا تندهي

ليس الكيل وحده الذي طفح، وإنما الشوارع والساحات والأزقة والأنفاق، وصولاً إلى الأبنية والأقبة والمحال، فجميعها ودونما استثناء غرقت مع أرصفتها ومنصفاتها وحفرها في شبر ماء، في مشهد مخجل ومحزن في آن معاً يتكرر وفي صورة طبق الأصل عن سيناريوهات…

غيماً لا سراباً

13 تشرين الثاني .. في مثل هذا اليوم من عام 2015 تم الاحتفال رسمياً وشعبياً وجماهيرياً بوضع حجر الأساس لمعمل العصائر في المنطقة الساحلية وتحديداً في محافظة اللاذقية، ومن ذلك اليوم وحتى تاريخه وملف هذا المشروع الوطني الاستراتيجي بامتياز يدوخ…
آخر الأخبار
الشركة العامة للطرقات تبحث عن شراكات حقيقية داعمة نقص في الكتب المدرسية بدرعا.. وأعباء مادّيّة جديدة على الأهالي اهتمام إعلامي دولي بانتخابات مجلس الشعب السوري إطلاق المؤتمر العلمي الأول لمبادرة "طب الطوارئ السورية" الليرة تتراجع.. والذهب ينخفض حملة "سراقب تستحق" تواصل نشاطها وترحل آلاف الأمتار من الأنقاض مؤسسة الجيولوجيا ترسم "خريطة" لتعزيز الاستثمار المعدني تعاون رقابي مشترك بين دمشق والرباط تراجع الأسطول الروسي في "المتوسط".. انحسار نفوذ أم تغيير في التكتيكات؟ إطلاق الكتاب التفاعلي.. هل يسهم في بناء نظام تعليمي متطور؟  خبز رديء في بعض أفران حلب "الأنصارية الأثرية" في حلب.. منارة لتعليم الأطفال "صناعة حلب" تعزز جسور التعاون مع الجاليات السورية والعربية لبنان: نعمل على معالجة ملف الموقوفين مع سوريا  شهود الزور.. إرث النظام البائد الذي يقوّض جهود العدالة التـرفـع الإداري.. طوق نجاة أم عبء مؤجل؟ سقف السرايا انهار.. وسلامة العمال معلقة بلوائح على الجدران أبطال في الظل في معهد التربية الخاصة لتأهيل المكفوفين لماذا قررت أميركا تزويد أوكرانيا بعيونها الاستخباراتية لضرب عمق روسيا؟ ختام مشروع وبدء مرحلة جديدة.. تعزيز المدارس الآمنة والشاملة في سوريا