عزة شتيوي عدد المشاركات 216 0 تعليقات

هو شبح الإرهاب يحوم حول خراب السياسات.. فطباخ التطرف والأحزمة الناسفة لابد أن يتطاير طربوشه العثماني، ويلذع فمه بما نفخه من إرهابيين على مدى سنوات في سورية. المشهد في ساحة تقسيم ودم الضحايا هو جريمة مدانة سورياً وعالمياً، لها مشتبهون…

هي المخالب الأميركية على ورق الصحف لا تمل من محاولات تمزيق الحقائق وخدش الأفكار، خاصة إذا كان الحديث عن ضرورة خروج الاحتلال الأميركي من سورية.. بالأمس لم يكتب جيمس جيفري المبعوث الأميركي السابق الى سورية مقالة صحفية كما يبدو،…

ربما لو تسنى للرئيس الأميركي جو بايدن أن يسافر إلى ايران ويقود أعمال الشغب بنفسه وليس فقط بدعم وتدريب مخابراته فلن يتردد، فقد فعلها روبرت فورد من قبله وقاد الارهابيين في سورية.. فالرجل خرج من حمامه السياسي عارياً في الانتخابات…

لبايدن وحده دولة عميقة في البيت الأبيض تديره بخيوط الكره لأميركا وبشغف التخريب ..فالرئيس يعاني من الخرف الكامل بحسب مجلة American Thinker والصحفي بريان كامينكر يؤكد أن من يدير الولايات المتحدة الأميركية هي الدولارات ومنظمات…

الحقيقة تظهر مع زلات اللسان.. ربما قال ذلك سيغموند فرويد لأنه لم يكن يعرف الرئيس الأميركي جو بايدن ولا من سبقه الى البيت الأبيض خاصة خلال العقد الماضي وما قبله ..فيبدو أن الحقيقة تظهر والحماقة أيضاً إذا ما دار لسان الرؤساء في الغرب وخاصة…

لا نعرف إذا كان جون كيربي منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأميركي قد نظر إلى أنفه وهو يبرر احتلال القوات الأميركية لمناطق من سورية.. فالرجل لا يختلف كثيراً عن بطل الفلم الأميركي بينوكيو الذي كلما كذب طال أنفه سوى أن مستوى…

من يضع في جيبه القنبلة القذرة ..واشنطن كما مهرج السيرك السياسي تلاعب الأخبار بالتلويح بالخدع السياسية وألوان كرات حقوق الإنسان والحرية وتحريم أسلحة الدمار الشامل، وهي تخفي لعبة الكيماوي والنووي في قبعتها أينما غزت أو غرزت مخالبها…

هي القارة العجوز تضيع في حساباتها.. أنف أوروبا يخطىء في شم الأنفاس السياسية والعسكرية الدائرة حولها في العالم. بل تتلمس الدول الأوروبية طريقها بعيني الرئيس الأميركي جوبايدن الذي ضعف بصره السياسي لدرجة أنه يرى الجبهات الأربعة التي فتحها على…

الرئيس الأميركي جو بايدن قلق في سورية ..وخاصة في ريف حلب الشمالي، حيث تدور المعارك بين شركاء الإرهاب ..وكالحكم في المباراة يصفر بايدن لجبهة النصرة الإرهابية ويطالبها بالعودة إلى حدودها التي رسمتها واشنطن وعدم الاعتداء على خيم…

من قرأ نعوة الأمم المتحدة على أبواب الفاتيكان ..البابا فرنسيس هذه المرة ربما يقيم صلاة الغائب على روح المنظمة الأممية طالما أنها باتت كما يقول في كتابه الجديد خارج المشهد العالمي ومتغيبة عن أهدافها وعاجزة عن مواكبة الوقائع الجديدة ..من…